الجواب: هي المبيدات الحشرية الطبيعية  والتي من أمثلتها  زيت النيم (Neem oil) وهي تُعتبر من أكثر المبيدات  أمانًا للاستعمال في المنازل، فهي تتميز بأنها  يتم استخلاصها من المواد الطبيعية  لذلك فهي تعتبر آمنة جدا علي للإنسان وأيضا علي الحيوانات الأليفة.ش

الجواب: نجدا إنه يفضل ان يُستخدم زيت النيم في القضاء علي الحشرات وذلك لأنه فعال في التخلص من مجموعة كبير من الحشرات والتي من ضمنها حشرات البق والدودة القارضة، كما انه آمن للاستخدام بالأماكن حول الأطفال والحيوانات الأليفة.

الجواب: مبيد دياتومي الأرض و هوعبارة عن مسحوق طبيعي يتميز بأنه يتكون من بقايا الدياتومات البحرية، وهو يُستخدم من اجل القضاء على الحشرات من خلال العمل علي  تدمير هيكلها الخارجي، ولذلك فهو يُعتبر آمنًا للاستخدام في المنازل.

الجواب  نعم، يمكننا أن نستخدم  مبيد الدياتومي الأرض في المناطق التي تحتوي علي الغذاء والتي قد تكون مثل المطابخ والمخازن، حيث أنه يعتبر مبيد غير سام وآمن للاستخدام .

الجواب: وهي عبارة عن  البخاخات الطبيعية الإنتاج والتي تتميز بأنها تعتمد على الزيوت الأساسية في تركيبها من أمثلة هذه الزيوت زيت اللافندر، زيت النعناع، وزيت الليمون  لذلك في تُعتبر فعالة وآمنة علي الاستخدام استخدام في المنازل والتخلص  الحشرات المختلفة المزعجة به

الجواب: ونجد أن يُفضل استخدام البخاخات الطبيعية عن المبيدات الكيميائية وذلك لأنها تتميز بأنها أقل في الضررًا على البيئة والصحة، كما أنها لا تحتوي على مواد كيميائية ضارة ايضا.

الجواب:  البيريثرين وهو  المبيد الحشري الطبيعي ويتم استخلاصة  من  مواد طبيعية مثل زهور الأقحوان وهو يتم استخدامه من أجل القضاء على بعض من  الحشرات الطائرة والزاحفة، كما أنه يعتبر آمنًا للاستخدام داخل المنازل.

الجواب: نعم، من الممكن أن يتم استخدام مبيد البيريثرين بشكل آمن بدون اي مشاكل حول الأطفال والحيوانات الأليفة وذلك في حالة إن  تم اتباع التعليمات بدقة.

الجواب: حيث ان البخاخات المنزلية التي تكون معتمدة  على حمض البوريك يتم استخدامها  بطريقة شائعة من أجل  القضاء على حشرات مثل الصراصير والنمل، وهي تُعتبر آمنة عندما نقوم باستخدامها بشكل صحيح.

الجواب: حيث يُعتبر مبيد حمض البوريك آمنًا لكي يتم استخدام في المنازل وذلك لأنه  يتميز بأنه لا يتطاير في الهواء وبالتالي لايسبب أضرارًا في حالة إن تم ملامسته للجلد بكميات صغيرة.

الجواب: ان حمض السيتريك هو الحمض الطبيعي الذي يوجد في الفواكه التي تتميز بأنها حمضية، وهو يتم استخدامه  كمبيد حشري طبيعي من أجل القضاء  على الحشرات الصغيرة مثل حشرات النمل والبراغيث.

الجواب: نعم، من الممكن أن يتم استخدام  حمض السيتريك بأمان وبدون التسبب في اي اضرار  في المنازل  وذلك لأنه غير سام وآمن للإنسان والحيوانات الأليفة.

الجواب: إن  الفخاخ اللاصقة هي عبارة عن ألواح تكون محتوية  على مواد لاصقة يتم استخدامها ليتم التقاط  الحشرات الزاحفة بها  مثل حشرات الصراصير والنمل، وتُعتبر آمنة وغير سامة.

الجواب: نعم تُعتبر الفخاخ اللاصقة آمنة  للاستخدام بأي مكان وذلك لأنها لا تحتوي على مواد كيميائية سامة في تركيبها كما أنها لا تنبعث منها اي روائح ضارة.

الجواب: نعم تُعتبر الفخاخ اللاصقة آمنة  للاستخدام بأي مكان وذلك لأنها لا تحتوي على مواد كيميائية سامة في تركيبها كما أنها لا تنبعث منها اي روائح ضارة.

الجواب: مبيد الكحول الإيثيلي هو عبارة عن مادة كيميائية يتم استخدامها من أجل القضاء على الآفات  الصغيرة المزعجة مثل حشرات النمل والبق  وذلك من خلال  رشها بطريقة مباشرة على الحشرة، ويُعتبر آمنًا للاستخدام في المنازل.

الجواب: نعم، يمكن أن يستخدام الكحول الإيثيلي بالأماكن حول الأطفال والحيوانات الأليفة أيضا ولكن بشرط عدم تناوله أو استنشاقه بكميات كبيرة.

الجواب مبيد البوراكس هوعبارة عن مركب كيميائي يتم استعماله كمبيد  حشري طبيعي بهدف  القضاء على حشرات مثل النمل والصراصير، وهو يُعتبر آمنًا للاستخدام المنزلي وذلك عند يتم استخدامه بشكل صحيح.

الجواب: حيث  يمكن استخدام البوراكس بأمان  وهذا من خلال القيام بوضعه في ألاماكن غير الملامسة للأطفال والحيوانات الأليفة، والتأكد من عدم استنشاقه أو ابتلاعه من قبل أي حد.

الجواب: من الممكن  أن تؤثر المبيدات الحشرية على صحة الإنسان في حالة لم يقوم باستخدامها بطريقة  صحيح مع الإتباع الدقيق للتعليمات

الإجابة:  تعد التأثيرات الآمنة للمبيدات على البيئة عادة أقل حدة بالمقارنة مع المبيدات التقليدية. فهي في الأغلب ما تبدا في التحلل السريع بدرجة كبيرة كما أنها لا تترك اي من البقايا السامة في التربة أو الماء، مما يساعد في التقليل من الأثر الضار علي الكائنات غير المستهدفة اوعلي النظام البيئي.

إليك مقالًا يتناول أسئلة وأجوبة حول أكثر المبيدات التي يمكن استخدامها بشكل آمن في المنازل والأغراض التي تُستخدم من أجلها

الجواب: حيث يجب القيام بالتخلص من عبوات المبيد الفارغة وذلك وفقًا للتعليمات التي تقدمها الشركة المصنعة للمبيد والحرص من عدم إعادة استخدامها لأي اغراض آخر.

إليك مقالًا يتناول أسئلة وأجوبة حول أكثر المبيدات التي يمكن استخدامها بشكل آمن في المنازل والأغراض التي تُستخدم من أجلها

الإجابة:  من الممكن القيام باستخدام المبيدات الآمنة  بالحدائق المنزلية وهي تعد خيار جيد وممتاز من أجل  الحفاظ على صحة النباتات وعلي البيئة. كما يجب الاتباع للتعليمات بدقة لتجنب الأضرار.

إليك مقالًا يتناول أسئلة وأجوبة حول أكثر المبيدات التي يمكن استخدامها بشكل آمن في المنازل والأغراض التي تُستخدم من أجلها

الجواب: ان مصائد الضوء هي عبارة أجهزة يتم استخدم الضوء بها لكي يجذب الحشرات الطائرة مثل حشرات  البعوض والذباب، بحيث يتم اصطيادها من خلال  لاصق أو شبكة كهربائية، وهي أيضا تُعتبر آمنة للاستخدام المنزلي.

الجواب: نعم تُعتبر مصائد الضوء آمنة وذلك لأنها لا تستخدم بها أي مواد كيميائية وهي تستهدف الحشرات فقط، وبالتلي  يجعلها هذا خيارًا جيدًا للحفاظ على بيئة منزلية نظيفة وآمنة.

لأن الهواء من أكبر وأهم أنظمة النقل في الكرة الأرضية حيث يقوم بنقل الأشياء المرئية والتي لا تري بالعين المجردة , كما أنه موطن جيد تسبح في جميع الملوثات التي تنتج من النشاط البشري , وذلك قامت وزارة البيئة بصنع أجهزة حساسة تقيس نسبة التلوث في الهواء الجوي وتقوم بتسجيلها .

حيث نري أن المبيدات من أهم ملوثات الهواء الجوي , فيعتمد انتشارها بشكل عام علي حركة الهواء , ولذلك لابد من معرفة اتجاه حركة تيارات الهواء , ذلك لمعرفة كيف يتم رش المبيدات وفي أي اتجاه ومدي انتقالها وانتشارها .

والمقصود هو وجود مصدر أو أكثر من مصادر تلوث الهواء مثل الغبار , والروائح , والدخان , و الأبخرة بكميات تؤثر علي البيئة من النبات والحيوان والإنسان , وصور دخول المبيدات في الهواء إما علي شكل حبيبات أو علي شكل قطرات أو علي شكل أبخرة أو علي شكل روائح وجميع هذه الصور تكون مصدر رئيسي ومهم في تلوث الهواء .

وهناك مصادر كثيرة تسبب في تلوث الهواء ولكن سوف تحددها لنا شركة النقاء في مجموعة من النقاط الهامة وهي :

• انتشار المبيدات علي شكل جزيئات أو حبيبات :

تنتشر حبيبات وجزيئات المبيدات داخل الهواء أثناء عمليات الرش والتعفير , مما يجعلها تسبب خطرا وتهديداً كبيراً علي المناطق المجاورة وبالتالي تصبح مصدراً مهماً في احداث تلوث الهواء , وكميات المبيدات التي تدخل في الهواء وتلوثه تتوقف علي حجم حبيبات المبيد إذا كان صلب , وحجم قطرات المبيد إذا كان سائل , وهناك علاقة عكسية بين كمية المبيد المنتشر وبين حجم حيث أنه كلما كانت حجم الحبيبات أصغر كلما كانت الكمية الداخلة في الهواء أكبر وسرعتها أكبر وتبقي فترة أطول في الهواء.

• انتشار المبيدات علي شكل أبخرة أو غازات :

المبيدات التي تتبخر في الهواء الجوي هي مبيدات ذات ضغط بخاري عالي , مما يجعلها تفقد جزءاً منها قبل وصولها للنبات المستهدف .

• انتشار وانتقال المبيدات خلال عمليات المكافحة :
  لابد من إجراء عمليات المكافحة من قبل متخصصين ذو خبرة بطريقة التعامل مع المبيدات وآلات الرش , حتي لا تفقد كميات كبيرة من المبيدات نتيجة الجهل بالعمل في المكافحة ومع آلات الرش , وأيضاً لابد من المعرفة من نوع المبيد المستخدم ودرجة سميته ودرجة حساسية المحاصيل التي يرش حولها .
• انتشار المبيدات بسبب تعرية المناطق المزروعة :

تظهر التعرية بنسبة كبيرة في الأراضي التي تحتوي علي تربة جافة , والمسؤول عن عملية التعرية هي الرياح , حيث تجعل بقايا المبيدات في أسهل الصور لدخولها في الهواء الجوي ومن أكثر المبيدات التي تسبب تلوث الهواء هي DDT , DDE وغيرها .

• المواد والأسطح المعاملة بالمبيدات الحشرية :

تعلب المواد والأسطح المعاملة بالمبيدات دور هام في تلوث الهواء وذلك بسبب فترة بقاء المبيدات علي الأجزاء المعاملة بالمبيدات فمنها صور تجهيز المبيدات ودرجة الرطوبة وهطول الأمطار والتبخير والرياح ودرجة حرارة الجو , فنجد أن ترسيبات المحاليل المعلقة سريعة الفقدان , بينما ترسيبات المستحلبات والمحاليل الزيتية بطيئة الفقدان .

ينقل الهواء الجوي المبيدات بواسطة طريقتين سوف توضحهم لنا شركة النقاء وهم :

• يحدث انجراف للمبيدات الزراعية وخاصة المبيدات الحشرية عندما تقوم الرياح بنقل المبيدات الحشرية المعلقة في الهواء الجوي كجسيمات صغيرة جداً في الحجم إلي المناطق الأخرى المختلفة , وقد تكون هذه المناطق لم يتم معاملتها بالمبيدات الحشرية وبالتالي تؤدي إلي تلوثها  .

تقوم الرياح بنقل المبيدات التي تم رشها علي المحاصيل والنباتات والتي تنطبق عليها إلي المناطق المجاورة لهذه المنطقة , مما يعمل علي تلوثها بشكل مؤكد , وبالتالي تشكل خطراً وتهديداً صريحاً علي البيئة والكائنات الحية الموجودة في هذه المناطق .

نعم يوجد  عامل مساعد يؤدي إلي انتشار المبيدات وانتقالها وهم:

1_  استخدام الآت الرش المختلفة , وذلك مثل استخدام آلة الرش الظهرية , والتي تؤدي إلي انتشار المبيدات الحشرية وانتقالها إلي مسافات بعيدة بدرجة أنها تتعدي المسافات المستهدفة للمكافحة .

2_  الانتشار والانتقال المباشر لحبيبات وجزيئات المبيد بواسطة الرياح .

3_ شدة الجفاف مع ارتفاع درجة حرارة الجو والحقل .

4_ تحرير الأبخرة والغازات من المبيدات الزراعية .

المبيدات الحشرية وهي عبارة عن  المواد الكيميائية التي تُستخدم بغرض القضاء على الحشرات ذات التأثيرات الضارة والتي تهاجم كل من المحاصيل الزراعية والممتلكات البشرية مسببة خسائر فادحة .

تتضمن المبيدات الحشرية أنواع مثل المبيدات العضوية، والكيميائية، وكذلك المبيدات البيولوجية.

من اكثر المبيدات الشائعة الانتشار نجد مبيدات : دي دي تي، والكلوربيريفوس، والباراثيون، والملاثيون.

   هو عبارة عن مبيد حشري كان يتم استخدامه على نطاق واسع في الأزمنة الماضية ،و لكنه أصبح الآن محظور عن الاستخدام في الكثير من البلدان  وذلك بسبب تأثيراته الضارة وتراكمه في البيئة وفي السلسة الغذائية وغيرة من الاضرار المتسببة عنه

وذلك لأنه تم اكتشاف إنه يتراكم في السلسلة الغذائية ويؤثر على كل من  الحياة البرية والإنسان وغيرة من الاضرار المتسببة عنه

من التأثيرات السلبية له هوه إنه  يمكنه أن يسبب العديد من المشاكل في الجهاز العصبي، بالإضافة إلي تأخر النمو العصبي في الأطفال، والعديد من الاضرار أخرى

يسبب العديد من الأضرار والتي من ضمنها إنه    يمكن أن يتسبب في تلوث المياه الجوفية، وبالتالي يقتل الكائنات المائية، وأيضا يؤثر على التنوع البيولوجي.

حيث يمكن أن يسبب الكلوربيريفوس في حدوث تسمم للطيور والأسماك والحيوانات البرية الأخرى، مما يعمل علي  انخفاض أعدادها فيؤثر علي توازن النظم البيئية.

إن مبيد الكلوربيريفوس يمكنه أن يؤثر على الجهاز العصبي المركزي في الإنسان، مما يتسبب له في أعراض مثل الصداع، الدوخة، والغثيان. كما إن التعرض المزمن قد يتسبب في حدوث مشاكل صحية طويلة الأمد مثل حدوث تلف للدماغ والسرطان.

   – يمكن أن للبشر إن  يتعرضو  للكلوربيريفوس بطرق عديدة مثل أثناء تناولة  في الطعام الملوث، او أثناء شرب الماء الملوث، أو من خلال التعرض المباشر عند استخدامه في الزراعة و في المنازل.

قد يتم تقليل التعرض للكلوربيريفوس من  خلال القيام  بغسل الفواكه والخضروات جيدًا، ان نتجنب استخدام المبيدات الحشرية في المنازل، ولقيام باستخدام معدات الحماية الشخصية عند التعامل مع المبيدات.

   – نعم، يوجد بدائل آمنة مثل إن يتم استخدام المبيدات العضوية اوالممارسات الزراعية المتكاملة و التي تعتمد على التحكم البيولوجي وعلي التقنيات الزراعية الأخرى وذلك لتقليل الاعتماد على المبيدات الكيميائية.

   – يوجد العديد من الدول والهيئات الدولية التي توصي بالتقييد لاستخدام الكلوربيريفوس أو القيام بحظره تمامًا وذلك بسبب مخاطره الصحية والبيئية.

إن الأطفال تعد الأكثر عرضة للتأثيرات السلبية لمبيد للكلوربيريفوس وذلك بسبب نظامهم العصبي الذي يكون لازال في مرحلة التطور، مما قد يتسبب لهم في حدوث  مشاكل في النمو والتعلم.

    – نعم، يوجد العديد من الدول التي قامت باتخذ إجراءات قانونية من اجل تقييد أو حظر استعمال الكلوربيريفوس من اجل الأدلة العلمية التي تشير إلى مخاطره الكبيرة في الصحة العامة والبيئة.

مبيد الملاثيون هو مبيد حشري يتم استخدامه من اجل مكافحة مجموعة متنوعة  من الآفات الضارة .

  في حالة إن تم استخدامة  بكميات صغيرة يمكن أن يكون آمنًا، ولكن في حالات  التعرض لكميات كبيرة يمكنه أن يكون سامًا.

    تشمل أكثر أعراض الملاثيون علي الإنسان الشعور  بالغثيان، والقيء، والدوخة، وكذلك صعوبة التنفس.

  يوجد العديد من التأثيرات الضارة المتسببة من استخدام مبيد الملاثيون والتي من ضمنها انه  يمكنه أن يلوث المياه ويتسبب في قتل العديد من  الحشرات النافعة غير المستهدفة بالإضافة إلي الحيوانات البرية.

    هو عبارة عن مبيد حشري قوي وسام للغاية، ولذلك  تم حظره أو تقييده في الكثير من البلدان.

    وذلك لأنه يمكنه أن يتسبب في التسمم الشديد الذي يؤدي إلى الموت وذلك أثناء  التعرض له بكميات كبيرة.

   يسبب مبيد الباراثيون العديد من الأضرار بالبيئة المستخدم بها ومن ضمن هذه الأضرار إنه يتسبب في قتل الكائنات غير المستهدفة، مثل الحيوانات البرية.النحل و

   تتضمن البدائل الآمنة علي المكافحة استخدام المكافحة البيولوجية، وكذلك المبيدات الحشرية العضوية، او ان يتم استخدام الممارسات الزراعية المستدامة بدل من المبيدات التقليدية

هي العمل علي تشجيع  الكائنات الحية الاخري ، مثل الأعداء الطبيعيين للحشرات الضارة، من أجل القضاء على الحشرات الضارة ومكافحة الآفات.

هي عبارة عن مواد طبيعية يتم استخدامها ليتم مكافحة الحشرات وهي مثل الزيوت النباتية والعناصر النباتية.

   تسبب المبيدات الحشرية العديد من التأثيرات علي الحياة البرية مما قد يتسبب في   الانخفاض من أعداد الكائنات الحية، وأيضا التسبب في تدمير للمواطن الطبيعية.

    قد نستطيع التقليل من استخدام المبيدات الحشرية وذلك عن طريق العمل علي  تطبيق الممارسات الزراعية المستدامة والعمل علي استخدام المكافحة البيولوجية.

   هي عبارة عن  الطرق الزراعية التي تحافظ على البيئة وتساهم في التقليل  من استخدام المواد الكيميائية، مثل عمليات الزراعة العضوية.

    يمكن حماية الإنسان من أضرار التعرض للمبيد ات عن طريق  نصحه   باتباع الإرشادات الصحية ولاستخدام معدات الوقاية الشخصية عندما يقوم بالتعامل مع المبيدات.

   تؤثر المبيدات الحشرية علي الماء حيث إنها قد يحدث لها   تتسرب إلى المياه الجوفية والسطحية في أي لحظه مما يتسبب فى  تلوثها، وبالتالي  يؤثر هذا  على صحة الإنسان والحيوان.

   يسعد التنوع البيولوجي بشكل كبير وذلك لانه يساعد  في الحفاظ على التوازن البيئي كما إنه يقلل من الحاجة إلى المبيدات الحشرية.

    وذلك من خلال  تشجيعهم علي شراء المنتجات العضوية لما لها من فوائد و العمل علي تقديم الدعم للمزارعين الذين يستخدمون الممارسات المستدامة.

    تتضمن وضع الحظر أو التقييدات لاستخدام بعض المبيدات المسببة اضرار، والعمل علي تقديم الدعم الازم لأبحاث التي تقدم حول البدائل الآمنة.

   لها دور كبير فنجد ان  المنظمات الدولية، مثل منظمة الصحة العالمية و أيضا منظمة الأغذية والزراعة، تقوم بوضع معايير وإرشادات تتبع عند استخدام المبيدات الحشرية.

   تؤثر المبيدات الحشرية علي التربة من خلال التسبب في قتل الكائنات الحية الموجودة في التربة كما أنها تؤثر على خصوبتها.

   من علامات التسمم بالمبيدات هي الشعور بالصداع، والغثيان، وايضا التعرق الزائد، مع وجود صعوبة التنفس.

    بمجرد حدوث حالة تسمم بالمبيد لابد من القيام بنقل الشخص المتسمم إلى الهواء الطلق في اسرع وقت ، ثم غسل الجلد في حالة إذا كان قد تعرض للمبيدات، والاتصال السريع بالطوارئ

    يتجه المستقبل نحو القيام باستخدام المبيدات الحشرية التي تعتبر الأكثر أمانًا واستدامة من المبيدات التقليدية، مع العمل علي التركيز على الابتكارات والطرق الحديثة في المكافحة البيولوجية والزراعية المستدامة.

١: خواص فيزيائية

٢: خواص كيميائيه

٣: التمثيل الايضي

٤: السميه البيئية

هي عباره عن مركبات منشئه من الطبيعه مثل الزيوت النباتيه أو من المعادن أو من الحيوانات اوالفطريات .

اذكر امثله للمبيدات الحيويه التي تحتوي علي مبيدات طبيعيه ؟

١: فليبر به احماض كربوكسيليه تستخرج من زيت الزيتون يستخدم في التخلص من الحشرات الرخوه

٢: ازافيت به ازاديرايشتين وهو مبيد مشتق من نبات النيم

٣: سوكورو يستخدم للقضاء علي الافات الحشريه

١: منتجات النيم نحصل عليها من شجره النيم وتستخدم لمكافحه الافات الحشريه ونحصل عليها من أماكن مختلفه من الشجره كالثمار واللحاء وغيرهم

٢: زيت الزعتر نحصل عليه من الزعتر ويستخدم في مكافحه الفطريات

١: لوفيل يخنق الافات حتي الموت

٢: wp   يصنع حاجز علي النبات فيمنع الحشرات من التغذيه علي النباتات

هو نوع من انواع المبيدات اشتق من الكيتين والكيتين مشتق من جلود القشريات وهو يعمل علي مكافحه الفطريات

هو عباره عن بقايا  من كائنات مائيه قديمه تسمي الدياتومات وهي تعمل علي امتصاص الزيوت من الحشرات حتي تسبب لها الوفاه

١: انزيم استيل كولين استريز

٢: المواد الكارباماتيه

٣: الفسفور العضوي

٤: ماده كاربايل

٥:ماده  كاربوفيوران

٦:ماده  كاربولوسلفان

٧: ماده فينوبوكارب ببمك

٨:ماده البربوكسور

1-تعتبر بودرة البوريك مادة طبيعية وآمنة للإنسان وتعمل على قتل البق ومنع تكاثرها.

2-توجد العديد من المبيدات الكيميائية التي يمكن استخدامها للتخلص من البق، مثل المبيدات البيريثرويدية والمبيدات الحشرية الأخرى.

٣: يمكن استخدام بخاخات الحشرات المتاحة في الأسواق لرش الأماكن المصابة بالبق، وبذلك تقتل البق وتمنع تكاثرها.

٤:  يمكن استخدام الفخاخ الفريونيه لجذب وقتل البق في المنازل والمباني.

1. مبيدات القمل الكيميائية: مثل المبيدات التي تحتوي على المادة الفعالة البيريثرويد، كبيرميثرين أو الإقتارين.
2. مبيدات القمل الطبيعية: مثل زيت شجرة الشاي أو زيت الزيتون.
3. شامبو القمل وقشرة الرأس: يحتوي على مواد فعالة تقضي على القمل وبيوضه.

1. بيروثرويدز: مبيدات حشرية طبيعية تعمل بشكل فعال على الخنافس.
2. كرباريل: مبيد حشري قوي يعمل على تحطيم النظام العصبي للحشرات.
3. ايميداكلوبريد: مبيد حشري فعال ذو تأثير سريع على الخنافس.
4. سيليكا جيل: مبيد طبيعي ولكن فعال لمكافحة الخنافس عن طريق جفاف الحشرة وإجهادها.

1. المبيدات الكيميائية: مثل المبيدات الحشرية المتوافرة في الأسواق والتي تحتوي على مواد نشطة تساعد في القضاء على النمل الأبيض.
2. المبيدات الحيوية: مثل البكتيريا العديدة القاتلة للحشرات التي يمكن استخدامها لمكافحة النمل الأبيض.
3. المبيدات الطبيعية: مثل الزيوت الأساسية ومستخلصات النباتات التي يمكن استخدامها بشكل آمن للقضاء على النمل الأبيض.

نعم تؤثر المبيدات عليهم من حيث :

1. بعد رش المبيدات على النباتات، يمكن أن يتسرب المبيدات من التربة إلى المياه الجوفية أو الأنهار والبحيرات، مما يؤدي إلى تلوث المياه وتأثيرها على الكائنات الحية فيها.
2. يمكن أن ينتشر البخار من المبيدات في الهواء ويؤثر على الحيوانات البرية والنباتات في المنطقة.
3. بعد استخدام المبيدات في مناطق معينة، يمكن أن يتأثر الغذاء المتاح للحيوانات المفترسة ويؤثر على سلوكها وصحتها.
4.  قد تؤدي المبيدات إلى قتل الحشرات المفيدة مثل النحل والدراجات الهوائية، مما يؤدي إلى انخفاض أعدادها وتأثير ذلك على تلقيح الزهور ومحاصيل النباتات.

نعم، يمكنك استخدام المبيدات بشكل آمن في الزراعة وفي المنازل

١: إذا قمت باتباع التعليمات والإرشادات الصحيحة المسجله لاستخدامها.

٢: اتباع الجرعات الموصى بها وعدم تجاوزها، وتجنب استخدام المبيدات في المناطق القريبة من الأطعمة والمشروبات.

٣: تخزين المبيدات بعيدًا عن متناول الأطفال والحيوانات الأليفة وفحص التواريخ النهائية لضمان سلامة استخدامها.

1. المبيدات الحيوية: مثل البكتيريا والفطريات التي تستخدم لمكافحة الحشرات الضارة.
2. المبيدات النباتية: مثل الزيوت النباتية والصابون الزراعي التي تستخدم لمكافحة الآفات بطريقة آمنة.
3. المبيدات الطبيعية: مثل مستخلصات النباتات والأعشاب التي تعتمد على مكونات طبيعية لمكافحة الحشرات.
4. المبيدات البيولوجية: مثل اللافندر والسهلان التي تعتمد على حصون الحشرات الطبيعية.
5. المبيدات العضوية: مثل النيم المستخلص من نبات النيم والذي يستخدم لمكافحة الحشرات الضارة بدون تأثير ضار على الإنسان والبيئة.

1. هناك عدة طرق يمكن من خلالها تقليل استخدام المبيدات والاعتماد على الحلول البيولوجية بدلاً منها:
   1. يمكن تحسين جودة التربة وتقليل الحاجة للاستخدام المبيدات من خلال استخدام التقنيات الزراعية العضوية.

    

   2. من خلال زراعة أصناف مختلفة من النباتات والحفاظ على التنوع البيولوجي في الحقول، يمكن تقليل انتشار الآفات والأمراض وبالتالي الحاجة للاستخدام المبيدات.

    

    

   3. تشمل الحلول البيولوجية استخدام الكائنات الحية النافعة مثل الديدان والحشرات المفيدة للحفاظ على صحة النباتات ومكافحة الآفات بدون الحاجة للاستخدام المبيدات.

    

   4. يتضمن استخدام العوامل البيولوجية مثل البكتيريا والفطريات النافعة لمكافحة الآفات والأمراض بدلاً من اللجوء إلى المبيدات الكيميائية.

    

   5. يمكن تقليل الحاجة للاستخدام المبيدات من خلال تدوير المحاصيل وتبادلها بين الحقول لتقليل انتشار الآفات

    

    

    

    

1. هناك عدة طرق فعالة للتخلص من الآفات دون الحاجة لاستخدام المبيدات، ومنها:
   1. الحفاظ على نظافة المنزل والحد من تراكم القمامة والفوضى، لأن الحشرات والآفات تعيش وتتغذى على الفضلات.

    

   2. استخدام الزيوت العطرية مثل اللافندر والنعناع والقرنفل لصُرّف الحشرات.

    

    

   3. استخدام الصابون السائل المخفف بالماء كرذاذ لرش الحشرات الصغيرة.

    

   4. استخدام الزن الطبيعية والأعشاب المعروفة بقدرتها على صُرّف الحشرات مثل النعناع والينسون والثوم.

    

    

   5. زراعة النباتات المثيرة للحشرات المفيدة مثل أزهار الخردل والبابونج والكلوروفيلليس، للحصول على الدعم الحشوي اللازم لجذب الحشرات المفيدة للمزروعات.

    

   6. استخدام الفخات والطعوم الخاصة لجذب والتقاط بعض أنواع الآفات مثل الذباب والنمل.

    

    

   7. تطهير الأماكن المستضيفة لتكوين الحشرات والآفات مثل تنظيف السجاد والروث والمخازن والأماكن الرطبة.

    

   8. استخدام الأشعة فوق البنفسجية لقتل البكتيريا والفطريات والآفات المختلفة.

    

    

المبيدات البيروثيدية هي مجموعة من المبيدات الحشرية المستخدمة على نطاق واسع في الزراعة والمنزل. تستخلص هذه المبيدات عادةً من زهور معينة مثل زهرة الأقحوان

يحدث التسمم عادة عند التعرض المفرط لهذه المبيدات عن طريق الاستنشاق أو البلع أو ملامسة الجلد.

تشمل الأعراض الغثيان، التقيؤ، الصداع، الدوار، التهيج الجلدي، وصعوبة في التنفس. في الحالات الشديدة، قد تحدث تشنجات وفقدان الوعي.

إذا اشتبهت في التسمم، يجب الحصول على الرعاية الطبية الفورية. إزالة الشخص المصاب من منطقة التعرض وغسل الجلد بالصابون والماء يمكن أن يساعد.

تجنب التعرض المباشر لهذه المبيدات، ارتداء الملابس الواقية عند التعامل معها، واتباع التعليمات الموجودة على العبوة بدقة.

العلاج يعتمد على شدة التسمم. في الحالات الخفيفة وقد تكون الرعاية الداعمة كافية. في الحالات الشديدة وقد تكون هناك حاجة إلى العناية الطبية المتقدمة مثل غسل المعدة أو العلاج بالأدوية المضادة للتشنجات.

التعرض يحدث غالبا من خلال الاستنشاق أثناء الرش و تناول الطعام الملوث أو ملامسة الجلد والأسطح المعالجة بالمبيدات.

نعم الأطفال قد يكونون أكثر عرضة للتسمم بسبب وزنهم الأقل ونظامهم المناعي الأقل تطورا وقد تظهر عليهم الأعراض بسرعة أكبر

عادةً ما تكون آثار التسمم الحادة مؤقتة ولكن التعرض المتكرر أو المزمن قد يؤدي إلى مشاكل صحية طويلة الأمد مثل اضطرابات الجهاز العصبي.

نعم يمكن أن تتسرب هذه المبيدات إلى مصادر المياه والتربة، مما يؤثر على البيئة والحياة البرية.

يجب اتباع الإرشادات المحلية للتخلص من المبيدات، والتأكد من عدم رميها في المجاري المائية أو القمامة العادية

نعمالحيوانات الأليفة يمكن أن تتعرض للتسمم عند ملامسة المناطق المعالجة أو تناول الطعام الملوث.

نعم هناك بدائل طبيعية مثل الزيوت الأساسية وبعض النباتات الطاردة للحشرات التي يمكن استخدامها كبدائل آمنة

نعم يمكن أن تتسرب المبيدات من خلال الملابس لذلك يجب غسل الملابس الملوثة فورا وتجفيفها بشكل جيد

يجب قراءة ملصق المنتج بعناية وحيث يتم ذكر المكونات الفعالة على العبوة

ينبغي الانتقال إلى منطقة جيدة التهوية فورًا والاتصال بالطبيب. إذا استمرت الأعراض، يجب البحث عن المساعدة الطبية الطارئة.

نعم، ملامسة المبيدات للجلد يمكن أن تسبب تهيجا واحمرارًا وحكة. في بعض الحالات قد تحدث حروق جلدية

نعم تختلف الأعراض وشدة التسمم بناءً على طريقة التعرض، سواء كانت عن طريق الاستنشاق، الابتلاع، أو ملامسة الجلد

ينبغي تخزينها في مكان بارد وجاف بعيدا عن متناول الأطفال والحيوانات الأليفة، وبعيدة عن المواد الغذائية والمشروبات

في حالات التعرض الشديد أو المتكرر و قد يحدث تلف طويل الأمد في الجهاز التنفسي

في حالات التعرض الشديد أو المتكرر و قد يحدث تلف طويل الأمد في الجهاز التنفسي

نعم قد تؤثر هذه المبيدات على الجهاز العصبي المركزي وتسبب أعراض مثل التشنجات والدوار والصداع

ينبغي عليك تنظيف الأسطح الملوثة بالمبيدات بالماء والصابون، والتأكد من التهوية الجيدة للمكان

في الحالات الشديدة وقد تؤثر هذه المبيدات على وظائف القلب وخاصة قد تسبب اضطرابات في النبض

نعم تأثيرات التسمم يمكن أن تختلف بناء على التركيب الكيميائي للمبيد وطرق استخدامه

نعم من المهم ارتداء القفازات و الأقنعة والنظارات الواقية عند التعامل مع هذه المبيدات لتقليل خطر التعرض

نعم بعض الأشخاص قد يصابون بالحساسية من المبيدات البيروثيدية و مما يؤدي إلى أعراض مثل الطفح الجلدي و الحكة و أو حتى صعوبة في التنفس

يجب اتباع تعليمات التخلص الموجودة على العبوة أو الاتصال بالسلطات المحلية لإرشادات التخلص الآمن وتجنب التخلص منها في المجاري أو التربة

تشمل الأعراض الحادة للتسمم في هذه الحالة الغثيان القيء  صعوبة في التنفس ودوار وصداع شديد وتشنجات عضلية

نعم التعرض المزمن يمكن أن يؤدي إلى مشاكل صحية طويلة الفترة الزمنية  مثل اضطرابات الجهاز العصبي و مشكلات التنفس وحتى السرطان في بعض الحالات

نعم التسمم الحاد يحدث بسبب التعرض لمستويات عالية من المبيدات في فترة قصيرة  بينما يحدث التسمم المزمن بسبب التعرض لمستويات منخفضة على مدى فترة طويلة

الأطفال و الحوامل وكبار السن والأشخاص الذين يعانون من مشاكل صحية مزمنة هم الأكثر عرضة لخطر التسمم

يمكن تقليل الخطر عن طريق اتباع التعليمات على العبوة واستخدام المعدات الوقائية والتهوية الجيدة للمكان بعد الاستخدام

نعم إذا لم تستخدم وتخزن بشكل صحيح و يمكن أن تتسرب المبيدات إلى مصادر المياه وتسبب تلوثا

في الحالات الخفيفة ويمكن معالجة الأعراض بالراحة والتهوية الجيدة. ومع ذلك، يجب البحث عن المساعدة الطبية في الحالات الأكثر خطورة

يجب شطف العينين بالماء النظيف لمدة 15 دقيقة على الأقل والاتصال بالطبيب فورا

تشمل البدائل الآمنة استخدام المبيدات الحيوية و الزيوت الأساسية و وطرق المكافحة البيولوجية

المبيدات الحشرية هي مواد كيميائية تستخدم لقتل أو التحكم في الحشرات التي تعتبر آفات. تُستخدم هذه المبيدات في الزراعة لحماية المحاصيل، وكذلك في المنازل للتحكم في الحشرات الضارة مثل البعوض والصراصير.

التسمم بالمبيدات الحشرية يمكن أن يحدث بطرق متعددة:

1:-الابتلاع: يمكن أن يحدث عند تناول الأطعمة أو المياه الملوثة بالمبيدات.

2:-الاستنشاق: يمكن أن يحدث عند استنشاق الأبخرة أو الرذاذ المحتوي على المبيدات.

3:-الملامسة الجلدية: يمكن أن يحدث عند ملامسة الجلد للأ

الأعراض يمكن أن تختلف بناءً على نوع المبيد وكمية التعرض، ولكن تشمل الأعراض الشائعة:

1:-صداع

2:- دوار

3:-غثيان وقيء

4:-ألم في البطن

5:-اضطرابات في التنفس

6:- ارتعاشات عضلية

7:- زيادة التعرق واللعاب

8:- اضطرابات في النظر

إذا كنت تشك في وجود حالة تسمم بالمبيدات الحشرية، اتبع الخطوات التالية:

1:-اتصل بالطوارئ فورا

2:-انقل المصاب إلى مكان مفتوح جيد التهوية.

3:-إذا كانت المبيدات على الجلد، اغسل الجلد بالماء والصابون جيدا

4:-إذا كانت المبيدات في العين، اغسل العين بكمية كبيرة من الماء

5:-لا تحاول التقيؤ إلا إذا نصحك بذلك أحد العاملين في الرعاية الصحية

الفئات الأكثر عرضة تشمل:

1:-المزارعين والعاملين في الزراعة: بسبب استخدامهم المستمر للمبيدات

2:-الأطفال: بسبب حساسية أجسامهم وعدم معرفتهم بخطورة المواد الكيميائية

3:-المسنين وذوي الأمراض المزمنة: لأن أجسامهم قد تكون أقل قدرة على التعامل مع السموم

هناك عدة طرق للوقاية من التسمم بالمبيدات الحشرية:

1. اتباع التعليمات المكتوبة على عبوات المبيدات بدقة
2. ارتداء معدات الحماية الشخصية مثل القفازات والأقنعة عند التعامل مع المبيدات
3. تخزين المبيدات في أماكن آمنة بعيدًا عن متناول الأطفال

4.تجنب رش المبيدات في الأماكن المغلقة أو سيئة التهوية

5.غسل الفواكه والخضروات جيدًا قبل تناولها

العلاج يعتمد على نوع وكمية المبيد الذي تم التعرض له، ولكن بشكل عام، يمكن أن يشمل:

1:- تقديم الفحم النشط: لامتصاص السموم في المعدة.

2:-غسل المعدة: في حالات التسمم الشديد.

3:- إعطاء مضادات السموم: في بعض الحالات.

4:-دعم التنفس والدورة الدموية: إذا كان هناك تأثر على الجهاز التنفسي أو القلب.

يمكن تحديد نوع المبيد من خلال:

1:- معرفة المنتج المستخدم: الاطلاع على العبوة أو الفاتورة يمكن أن يساعد.

2:-تحليل العينات البيولوجية: مثل الدم أو البول في المختبرات المتخصصة.

3:-ملاحظة الأعراض: بعض الأعراض تكون مميزة لأنواع معينة من المبيدات.

نعم، بعض التأثيرات الطويلة المدى يمكن أن تشمل:

1:-تلف الأعضاء: مثل الكبد والكلى.

2:-اضطرابات الجهاز العصبي: بما في ذلك ضعف الذاكرة والتركيز.

3:-تأثيرات على النمو والتطور: خاصةً في الأطفال.

4:- زيادة خطر الإصابة ببعض الأمراض المزمنة: مثل السرطان.

نعم، في العديد من البلدان هناك قوانين ولوائح تنظم استخدام المبيدات الحشرية، بما في ذلك:

1:؛ متطلبات التسجيل والتصريح للمبيدات قبل بيعها أو استخدامها

2:-إرشادات للاستخدام الآمن والتخزين

3:- حدود قصوى لمستويات المبيدات المسموح بها في الأطعمة.

4:- برامج توعية وتدريب للمزارعين والعاملين في القطاع الزراعي.

التعرض المزمن للمبيدات الحشرية قد يؤدي إلى ظهور علامات غير واضحة تتطور ببطء، وتشمل:

1:-التعب المزمن: الشعور المستمر بالإرهاق.

2:-الصداع المتكرر: ألم مستمر أو متكرر في الرأس.

3:- مشاكل الجلد: مثل الطفح الجلدي أو التهيج المستمر.

4:- مشاكل الجهاز العصبي مثل الارتعاش أو ضعف التنسيق الحركي.

5:-التغيرات المزاجية: مثل الاكتئاب أو القلق غير المبرر.

التمييز بين التسمم بالمبيدات الحشرية وأنواع التسمم الأخرى يعتمد على عدة عوامل:

1:-التاريخ الشخصي: معرفة ما إذا كان الشخص تعرض مؤخرًا لمبيدات حشرية.

2:- الأعراض: بعض الأعراض مثل التعرق الزائد واللعاب المفرط قد تكون أكثر دلالة على التسمم بالمبيدات.

3:-الفحص الطبي: تحليل الدم أو البول يمكن أن يكشف عن وجود المبيدات أو مشتقاتها.

4:-ملاحظة المحيط: العثور على عبوات مبيدات حشرية أو بقاياها في مكان قريب من

التسمم بالمبيدات الحشرية يمكن أن يكون له تأثيرات خطيرة على النساء الحوامل والأجنة، مثل:

1:-الإجهاض: زيادة خطر فقدان الحمل.

2:-العيوب الخلقية: قد يؤدي التعرض إلى تشوهات خلقية في الأجنة.

3:-مشاكل النمو: تأثير سلبي على تطور الجنين.

4:-مضاعفات الحمل: مثل الولادة المبكرة أو انخفاض وزن المولود.

تشخيص التسمم بالمبيدات الحشرية يمكن أن يشمل:

1:-التاريخ الطبي: سؤال المريض عن تعرضه المحتمل للمبيدات.

2:-الفحص السريري: تقييم الأعراض الجسدية.

3:-اختبارات المختبر: مثل تحليل الدم أو البول للبحث عن آثار المبيدات.

4:-اختبارات وظائف الأعضاء: مثل اختبارات وظائف الكبد والكلى.

إدارة حالات الطوارئ للتسمم بالمبيدات الحشرية تعتمد على المبادئ التالية:

1:-تقييم الوضع بسرعة: تحديد نوع وكمية المبيد وطرق التعرض.

2:-تقديم الإسعافات الأولية: كما ذُكر سابقًا، مثل غسل الجلد أو العينين.

3:-الاتصال بالطوارئ: للحصول على مساعدة طبية متخصصة.

4:-نقل المريض إلى المستشفى: إذا كانت الحالة خطيرة.

5:-العلاج الطبي المتخصص يشمل تقديم الأدوية المناسبة والرعاية الداعمة.

يمكن استخدام بدائل أقل سمية وأكثر أمانًا مثل:

1:-المبيدات الحيوية: وهي مستمدة من كائنات حية مثل البكتيريا والفطريات.

3:-الممارسات الزراعية المتكاملة: مثل الزراعة المتداخلة والدورات الزراعية.

4:-الزيوت النباتية والصابون تستخدم في بعض الأحيان لمكافحة الحشرات.

نعم، يمكن أن تتراكم المبيدات الحشرية في التربة والمياه، مما يؤدي إلى تلوث البيئة وتأثير سلبي على الحياة البرية والنظام البيئي ككل. بعض المبيدات يمكن أن تتحلل ببطء وتبقى في البيئة لفترات طويلة.

يجب التخلص من المبيدات الحشرية وفقًا للإرشادات المحلية، والتي غالبا ما تشمل:

1:- عدم التخلص منها في المياه الجارية أو القمامة المنزلية

2:-إعادتها إلى مراكز جمع النفايات الكيميائية

3:-اتباع إرشادات السلامة المكتوبة على العبوة

يمكن للمجتمع أن يساهم من خلال:

1:- تشجيع الزراعة العضوية واستخدام المبيدات الطبيعية

2:- دعم التشريعات والسياسات التي تهدف إلى تنظيم استخدام المبيدات

3:-التعاون مع المنظمات غير الحكومية والحكومية في حملات التوعية

التوعية والتعليم يلعبان دورًا حاسمًا في الوقاية، من خلال:

1:-نشر المعلومات حول الاستخدام الآمن للمبيدات

2:- تدريب العاملين في القطاع الزراعي على إجراءات السلامة

3:- زيادة الوعي بين الجمهور حول مخاطر المبيدات وطرق الوقاية منها

المبيدات الفوسفورية العضوية هي مجموعة من المواد الكيميائية المستخدمة في مكافحة الآفات الزراعية والحشرات. تعمل هذه المبيدات عن طريق تعطيل نشاط الإنزيمات العصبية مثل الأستيل كولين استراز، مما يؤدي إلى تراكم الأستيل كولين في المشابك العصبية ويسبب شلل وموت الآفة.

يحدث التسمم عندما يتعرض الشخص لكميات كبيرة من المبيدات الفوسفورية العضوية عن طريق الاستنشاق، الابتلاع، أو الامتصاص عبر الجلد. هذا التعرض يؤدي إلى تثبيط إنزيم الأستيل كولين استراز في الجهاز العصبي المركزي والطرفي، مما يتسبب في أعراض سريرية حادة.

تشمل الأعراض الأولية للتسمم:

1:- إفرازات مفرطة من الأنف والفم.

2:-صعوبة في التنفس وضيق في الصدر.

3:-تقلصات عضلية وضعف عام.

4:-تشوش ذهني وصداع.

5:-غثيان وقيء وإسهال.

في الحالات الشديدة، قد يؤدي التسمم إلى:

1:-تشنجات عضلية.

2:-غيبوبة.

3:-فشل تنفسي يمكن أن يكون مميتًا إذا لم يتم العلاج بشكل فوري.

يعتمد التشخيص على التاريخ الطبي للمريض والأعراض السريرية. الاختبارات المخبرية تشمل قياس مستوى إنزيم الأستيل كولين استراز في الدم، والذي يكون منخفضًا بشكل كبير في حالات التسمم. يمكن أيضًا استخدام اختبارات نوعية للكشف عن وجود المبيدات في الدم أو البول

1:-ارتداء معدات الحماية الشخصية مثل القفازات والأقنعة أثناء التعامل مع المبيدات.

2:-اتباع تعليمات الشركة المصنعة بدقة عند استخدام المبيدات.

3:-التأكد من التهوية الجيدة عند استخدام المبيدات في الأماكن المغلقة.

4:-تخزين المبيدات في أماكن آمنة بعيدا عن متناول الأطفال والحيوانات الأليفة

1:-نقل المصاب إلى مكان مفتوح وجيد التهوية فورا

2:-إزالة أي ملابس ملوثة وغسل الجلد بالماء والصابون.

3:- إذا كان التعرض عن طريق الفم، لا تحفز القيء واستشر الطبيب فورا

4:-تقديم الأكسجين إذا كان المصاب يعاني من صعوبة في التنفس.

1:-الأتروبين: يستخدم لعكس تأثيرات الجهاز العصبي المستقل وتخفيف الأعراض.

2براليدوكسيم: يعمل على إعادة تنشيط إنزيم الأستيل كولين استراز.

3:-الرعاية الداعمة مثل المراقبة المكثفة للجهاز التنفسي والقلب.

في الحالات الشديدة، قد تكون هناك حاجة إلى:

1:- التنبيب والتهوية الميكانيكية إذا كان هناك فشل تنفسي.

2:-دعم الدورة الدموية باستخدام السوائل الوريدية والأدوية.

3:- مراقبة وظائف الكلى والكبد بشكل مستمر

1:- تعزيز التوعية حول الاستخدام الآمن للمبيدات في المجتمعات الزراعية.

2:- تطوير سياسات وقوانين صارمة للتحكم في توزيع واستخدام المبيدات.

3:-تشجيع استخدام بدائل بيولوجية وآمنة للمبيدات الكيميائية.

قد يؤدي التعرض المزمن إلى المبيدات الفوسفورية العضوية إلى:

1:-اضطرابات عصبية دائمة.

2:-تأثيرات سلبية على الذاكرة والتركيز.

3:-زيادة خطر الإصابة بالأمراض المزمنة مثل السرطان وأمراض الجهاز التنفسي

يمكن أن تكون المبيدات الفوسفورية العضوية ملوثات بيئية خطيرة. تتراكم هذه المبيدات في التربة والمياه، مما يؤثر على الحياة البرية والنظم الإيكولوجية. يمكن أن تسبب المبيدات تلوث المياه الجوفية، مما يؤدي إلى آثار سلبية على صحة الإنسان والحيوانات

نعم، تفرض العديد من البلدان لوائح صارمة على استخدام المبيدات الفوسفورية العضوية. تشمل هذه اللوائح:

1:-تسجيل وترخيص المبيدات.

2:-تحديد الجرعات المسموح بها.

3:-فرض إجراءات سلامة صارمة أثناء التخزين والنقل والاستخدام.

تشمل البدائل الآمنة:

1:-المبيدات البيولوجية: مثل الفيروسات والبكتيريا التي تستهدف الحشرات.

2:-الطرق الفيزيائية: مثل الفخاخ والحواجز.

3:-الزراعات المتكاملة: استخدام التقنيات الزراعية التي تقلل من الاعتماد على المبيدات الكيميائية

1:-تنظيم حملات توعية في المجتمعات الزراعية

2:-توفير برامج تدريبية للمزارعين حول الاستخدام الآمن للمبيدات

3:- نشر المعلومات عبر وسائل الإعلام المختلفة حول مخاطر المبيدات وطرق الوقاية

تتركز الأبحاث الحديثة على:

1:- تطوير مضادات سموم أكثر فعالية

2:-استراتيجيات الوقاية والحماية البيئية

3:-تأثيرات التعرض المزمن على الصحة العامة

يمكن الكشف عن التسمم بالمبيدات الفوسفورية العضوية في البيئة من خلال:

1:- أخذ عينات من التربة والمياه وتحليلها باستخدام تقنيات مثل الكروماتوغرافيا السائلة أو الغازية المرتبطة بمطياف الكتلة

2:-مراقبة المؤشرات الحيوية في الكائنات الحية، مثل تحليل مستويات الأستيل كولين استراز في الحيوانات البرية والأسماك

3:-استخدام أجهزة استشعار كيميائية متطورة للكشف الفوري عن المبيدات في الهواء والماء

يمكن الكشف عن التسمم بالمبيدات الفوسفورية العضوية في البيئة من خلال:

1:- أخذ عينات من التربة والمياه وتحليلها باستخدام تقنيات مثل الكروماتوغرافيا السائلة أو الغازية المرتبطة بمطياف الكتلة

2:-مراقبة المؤشرات الحيوية في الكائنات الحية، مثل تحليل مستويات الأستيل كولين استراز في الحيوانات البرية والأسماك

3:-استخدام أجهزة استشعار كيميائية متطورة للكشف الفوري عن المبيدات في الهواء والماء

 مبيدات الكاربامات هي مركبات كيميائية تستخدم للسيطرة على الحشرات والآفات الأخرى وهي تعمل عن طريق تثبيط إنزيم الكولينستراز مما يؤدي إلى شلل وموت الحشرات

تعمل مبيدات الكاربامات على تعطيل إنزيم الكولينستراز في الجهاز العصبي للحشرات  مما يعمل علي  توقف الإشارات العصبية ويسبب شللها وموتها

تستخدم مبيدات الكاربامات في الزراعة لحماية المحاصيل من الآفات وفي المنازل لمكافحة الحشرات مثل النمل والصراصير

عند استخدامها وفقا للتعليمات يمكن أن تكون مبيدات الكاربامات آمنة نسبيا ومع ذلك يمكن أن تكون سامة إذا تم استخدامها بشكل غير صحيح أو إذا تعرض الأشخاص لها بجرعات عالية

تشمل الأعراض الشائعة للتسمم بمبيدات الكاربامات الغثيان والقيء والإسهال،

 والتعرق الزائد وتشنجات العضلات وصعوبة التنفس

في حالة التسمم ينبغي على الشخص الاتصال بمركز السموم فورا وطلب الرعاية الطبية العاجلة و يمكن استخدام الأتروبين كعلاج مضاد في بعض الحالات

 يمكن أن تتسبب مبيدات الكاربامات في تأثيرات بيئية و خاصة إذا تم استخدامها بكميات كبيرة أو بطريقة غير صحيحة و يمكن أن تكون سامة للحياة البرية وتلوث المياه والتربة

ارتداء الملابس الواقية واتباع التعليمات المكتوبة على العبوة بدقة وتجنب التلامس المباشر مع الجلد والعينين وتخزين المبيدات في أماكن آمنة وبعيدة عن متناول الأطفال

 تشمل العوامل التي تزيد من خطر التسمم التعرض المتكرر أو المطول  والاستخدام غير السليم للمبيدات وعدم ارتداء الملابس الواقية والابتلاع العرضي

يتم تشخيص التسمم بناء على الأعراض السريرية والتاريخ التعرضي، بالإضافة إلى الفحوصات المخبرية التي تقيس مستويات إنزيم الكولينستراز في الدم

تشمل الإسعافات الأولية إزالة الشخص من منطقة التعرض و غسل الجلد والعينين بالماء وعدم محاولة التقيؤ إذا تم ابتلاع المبيد والاتصال بخدمات الطوارئ.

يمكن استخدام الأتروبين وبراليدوكسيم كعلاجات طبية للتسمم بمبيدات الكاربامات ويجب تقديم هذه العلاجات تحت إشراف طبي

 نعم يمكن أن يكون التسمم بمبيدات الكاربامات قاتلا إذا لم يتم علاجه بسرعة وبشكل مناسب

تشمل الإجراءات الوقائية تخزين المبيدات في أماكن آمنة وبعيدة عن متناول الأطفال، واتباع التعليمات على العبوة وارتداء الملابس الواقية عند الاستخدام.

 يجب التخلص من المبيدات غير المستخدمة أو الفارغة وفقًا للإرشادات المحلية أو الوطنية للتخلص من المواد الكيميائية الخطرة

نعم يمكن أن يؤدي التعرض المزمن إلى مشكلات صحية طويلة الأمد مثل الأضرار العصبية والأمراض التنفسية وأمراض الكبد.

 نعم يمكن استخدام البدائل البيولوجية والمبيدات العضوية التي تكون أقل سمية وأكثر أمانا للبيئة والبشر.

 يمكن للمزارعين تقليل الخطر عن طريق التدريب على الاستخدام الصحيح وارتداء معدات الوقاية الشخصية واستخدام تقنيات تطبيق المبيدات التي تقلل من التعرض مثل الرش المستهدف

 تتضمن الفئات الرئيسية لمبيدات الكاربامات البيتوكاربوكسام والكاربامات الكلاسيكية مثل الكارباريل والميثوميل

نعم في حالات الاستخدام السيئ أو التسرب غير المقصود، يمكن أن تتسرب مبيدات الكاربامات إلى مياه الشرب مما يشكل خطرا على الصحة العامة

الأعراض قد تتضمن حكة وحمام الشمس والاحمرار والتهاب الجلد.

عن طريق تحليل الدم للبحث عن مستويات إنزيم الكولينستراز وفحص الأعراض السريرية

الأعراض الجسدية قد تتضمن تشنجات وخلل في التنفس وتشوش الرؤية.

نعم يمكن أن يكون التأثير أكبر على الأطفال والأشخاص الذين يعانون من حالات صحية مزمنة مثل أمراض القلب أو الرئة.

 تشمل الخطوات إجراء حملات توعية، وتقديم التدريبات للمزارعين على الاستخدام الصحيح، وتحفيز استخدام البدائل الأقل ضررا

يجب أن يُشير إلى المستشفى إذا ظهرت أعراض خطيرة مثل صعوبة التنفس، أو فقدان الوعي، أو تشنجات عنيفة

تشمل الاستراتيجيات استخدام الزراعة المتكاملة، والزراعة العضوية، والتقنيات الحيوية للمكافحة البيولوجية.

نعم يمكن أن يتراكم بعض مبيدات الكاربامات في الأغذية، لذا يجب اتباع إرشادات السلامة الغذائية لتقليل التعرض لهذه المواد.

يختلف التسمم الحاد عن التسمم المزمن في مدى التعرض والأعراض وطرق العلاج.

تشمل الخطوات الوقائية تقييد استخدام مبيدات الكاربامات بالقرب من المناطق الطبيعية، وتقديم التدريبات للمزارعين على الاستخدام الصحيح، وتطوير بدائل أقل تأثيرا على الحياة البرية.

 تشمل التدابير استخدام أوعية مخصصة للتخزين وتخزين المبيدات في أماكن جيدة التهوية بعيداعن المواد القابلة للاشتعال وتسمية العبوات بوضوح

نعم استخدام مبيدات الكاربامات بشكل غير قانوني يمكن أن يؤدي إلى تسممات جماعية في المجتمعات التي تعتمد على الزراعة أو الصيد كوسيلة رئيسية للعيش

 يجب تقديم الرعاية الطبية الفورية إذا كانت هناك أعراض خطيرة مثل صعوبة التنفس، أو فقدان الوعي، أو تشنجات شديدة بعد التعرض لمبيدات الكاربامات

 يمكن أن يؤدي استخدام مبيدات الكاربامات بكميات كبيرة إلى التسبب في تلوث المياه السطحية والتربة، والتأثير على الحياة البرية مثل الأسماك والطيور

 من النصائح الهامة تغلق النوافذ والأبواب خلال رش المبيدات، وتجنب الخروج إلى الهواء الطلق خلال عمليات الرش وغسل الفواكه والخضروات جيدا قبل تناولها

1:-حماية البيئة: يساعد التقييم الحيوي في تحديد مدى تأثير المبيدات على البيئة الطبيعية والحفاظ على التنوع البيولوجي

2:-السلامة العامة: يساهم في تقدير المخاطر الصحية المحتملة للاستخدام البشري للمبيدات، مما يحمي الصحة العامة

3:-الاستدامة: يعزز التقييم الحيوي من استخدام المبيدات بطرق أكثر استدامة وأماناً.

1:-الدراسات التأليفية (Literature Review): يتم تحليل الدراسات السابقة لفهم تأثيرات المبيدات المحتملة.

2:-الدراسات الحقلية (Field Studies): يتم إجراء دراسات على الأرض لتقييم تأثيرات المبيدات في ظروف الاستخدام الواقعية

3:-الدراسات المخبرية (Laboratory Studies): تجرى دراسات في المختبر لتقييم تأثيرات المبيدات على الحيوانات والنباتات تحت ظروف مراقبة دقيقة

4:-التقييم السمي (Toxicological Assessment): يتم تقييم سمية المبيدات للكائنات الحية المختلفة

5:-التقييم البيئي (Environmental Assessment): يشمل هذا التقييم دراسة تأثيرات المبيدات على النظم البيئية المختلفة

يتضمن تحليل السلامة البيولوجية عدة خطوات رئيسية:

1:-تحديد المخاطر: يتم تحديد مدى التعرض المحتمل للمبيدات والتقييم المختلف.

2:-التقييم السمي: يتم تقييم السمية للكائنات المختلفة، بما في ذلك البشر والحيوانات والحشرات المستهدفة وغير المستهدفة.

3:-المخاطر البيئية: يتم تحديد مدى تأثير المبيدات على البيئة الطبيعية والنظم البيئية المختلفة.

4:-التقييم البيولوجي: يتم تقييم التأثيرات البيولوجية للمبيدات على الكائنات الحية والتنوع البيولوجي

الدراسات الحقلية أساسية لأنها تحاكي الظروف الواقعية لاستخدام المبيدات في الزراعة والبيئات الطبيعية. تتيح هذه الدراسات للباحثين تقييم تأثيرات المبيدات على الحياة البرية بطريقة تقريبية للواقع، وتسمح بالتعرف على التفاعلات البيئية المعقدة التي قد تؤثر على تأثيرات المبيدات على المدى الطويل

يتم تحديد مدى التعرض البيولوجي للمبيدات عبر دراسات تحديد الاتساق  حيث  يتم قياس مستويات المبيدات في البيئة وداخل الكائنات الحية. تُجرى دراسات السمية لتحديد الجرعات التي قد تكون سامة للكائنات المختلفة مع التركيز على التأثيرات الفردية والجماعية.

يستخدم التقييم السمي دراسات سمية حادة ومزمنة لتحديد مستويات السمية للبشر والحيوانات. تتضمن هذه الدراسات اختبارات سمية حيوانية واختبارات سمية خلوية وتحليلات السموم لتحديد التأثيرات الضارة والآليات المحتملة للسمية

التحليلات الجزيئية والجينية توفر فهماً عميقاً للتأثيرات الضارة للمبيدات على المستوى الجزيئي. تساهم هذه الدراسات في تحديد التغيرات الجينية والبروتينية التي تحدث نتيجة للتعرض للمبيدات، مما يمكن من فهم آليات التأثير والتكيف البيولوجي

الاستراتيجيات تتضمن استخدام المبيدات بشكل متقن واختيار المبيدات ذات التأثير الأقل، وتعزيز الزراعة المتكاملة، وتنمية المبيدات الحيوية

يمكن أن يؤدي استخدام المبيدات غير المنظم بكميات كبيرة إلى تقليل التنوع البيولوجي بسبب تأثيراتها السامة على الحشرات غير المستهدفة والنباتات البرية

 تشمل الطرق دراسات تأثيرات المبيدات على الأنواع المائية الحية والنباتات المائية وقياس التراكيز السامة في المياه والرواسب وتقييم تأثيرات التلوث على الأنظمة البيئية المائية

 يتم ذلك من خلال دراسات الموائع الجسمية والسموم المكتسبة والمراقبة الميدانية للأنماط السلوكية والبيولوجية وتقييم الآثار السلبية على الإنتاجية والبقاء على قيد الحياة للأنواع المستهدفة

 تساهم النماذج البيئية في تقديم محاكاة لتوزيع وتراكم المبيدات في البيئة، مما يساعد في التنبؤ بتأثيراتها المحتملة وتوجيه استراتيجيات الحد من التعرض

 من بين التحديات: التعقيدات البيولوجية، والتغيرات في تركيب المبيدات، وضرورة تحديث الأساليب والتقنيات المستخدمة

تشمل الطرق تحليل التراكيز السامة للمبيدات في التربة، ودراسة التأثيرات على التنوع البيولوجي للميكروبات البيضاء وعمليات التحلل البيولوجي

يمكن أن يؤدي استخدام المبيدات في البيئات الحضرية إلى تأثيرات سلبية على الحياة البرية، بما في ذلك الطيور والحشرات المفيدة والنباتات البرية

 يتضمن ذلك توفير التدريب المهني والتثقيف البيئي للمزارعين والمستخدمين النهائيين، وتشجيع استخدام المبيدات بشكل مستدام وفقا للمعايير البيئية المحلية والدولية

يمكن أن يؤدي استخدام المبيدات إلى تأثيرات سلبية على الحياة البحرية، مثل الأعشاب البحرية والمرجانات والأسماك نتيجة التلوث الناجم عن ترسب المبيدات في المحيطات.

 تشمل التقنيات الاستخدام المباشر للمبيدات ودراسات المدى الطويل للتأثيرات السامة والإيكولوجية، وتقييم التأثيرات على الأنظمة الغذائية البحرية

يمكن أن يؤدي التعرض للمبيدات إلى تقليل أعداد النحل والحشرات القائمة على التلقيح، مما يؤثر على التنوع النباتي والإنتاج الزراعي

يتم ذلك من خلال دراسات التأثيرات على التنوع الحيوي للأنظمة البيئية التربوية، مثل الطحالب والحيوانات الصغيرة التي تؤثر على جودة التربة والدورة البيولوجية

تساهم الدراسات السمية المزمنة في تحديد التأثيرات طويلة الأمد للمبيدات على الحياة البرية، وتحديد الجرعات السامة التي قد تؤثر على التوازنات البيولوجية

تتضمن الاستراتيجيات استخدام المبيدات الحيوية الأقل تأثير اوتحسين التخطيط المكاني للزراعة لتعزيز التنوع البيولوجي وتقديم الملاذات البيئية للحشرات المفيدة

تشمل التدابير الوقائية استخدام المبيدات وفقا للتوجيهات الصارمة وتعزيز التدريب والتثقيف حول الاستخدام الآمن وتطبيق القوانين واللوائح المحلية والدولية

قد يؤدي استخدام المبيدات إلى تسمم الأسماك والكائنات المائية الأخرى، مما يؤثر على السمات الفسيولوجية والسلوكية والبيئية للأنواع المائية

يمكن أن يؤدي استخدام المبيدات في البيئات الحضرية إلى تقليل التنوع البيولوجي بسبب تأثيراتها على الحشرات والنباتات البرية والحيوانات

 تساهم الأبحاث والابتكارات في تطوير أساليب جديدة لتقييم تأثيرات المبيدات، مثل استخدام التقنيات الحيوية والتحليلات الجزيئية في الدراسات البيئية

تنصح شركة النقاء لمكافحه الحشرات أن يتم استخدام مبيد الأميداكلوبريد بحذر في المنزل والمطعم، ويفضل الالتزام بالإرشادات والتوجيهات الخاصة بالمنتج على العبوة. يجب تجنب استخدامه بشكل مفرط وضمن الحدود المسموح بها، وتجنب تعريض الأطعمة والمشروبات لهذا المبيد. يفضل استشارة الخبراء أو الجهات المعنية قبل استخدامه للحماية من أي آثار جانبية محتملة.

1:  استخدام المرشات اليدوية وهي المرشات  تكون بأحجام وأشكال مختلفة كما تعمل  عن طريق ضغط اليد عليها لرش المبيدات على النباتات

 2: استخدام المرشات الظهرية وهي تلك المرشات التي يتم وضعها على الظهر لرش المبيدات بشكل أكثر اريحيه

3: استخدام المراشات الهوائية لرش المبيدات على مساحات كبيرة، حيث انها تقوم  بتحميل المبيدات داخل طائرة أو مروحية تقوم برش المبيدات من الأعلى. وهذه الطريقة تعتبر أكثر كفاءة في توزيع المبيدات على مساحات واسعة.

4: الرشاشات الكهربائية والميكانيكية لرش المبيدات :

والتي تعمل بتشغيل محرك كهربائي أو موجودة بصيني عمل لضخ المبيدات ورشها على النباتات.

5:  الأنظمة الأوتوماتيكية لرش المبيدات وتكون موجوده في الدول المتقدمة، والتي تعمل بشكل آلي دون تدخل من الإنسان فيه ، وتعتمد على أجهزة حساسة لقياس الوقت ودرجة الحرارة والرطوبة لضبط كمية المبيدات التي يجب رشها.

**باختصار، توجد العديد من الأدوات والمعدات المستخدمة في عملية رش المبيدات، وكل منها يتماشى مع نوع النباتات والمساحة التي يتم رش المبيدات عليها. ويجب اختيار الأداة المناسبة لضمان فعالية العملية والحفاظ على البيئة والصحة العامة.

1. ارتداء الملابس الواقية مثل القفازات والنظارات الواقية الكمامة لحمايتك من اضرار المبيدات .
2. عدم التعرض مباشرة للرذاذ أثناء رش المبيدات.
3. عدم تناول الطعام أو الشرب أثناء استخدام المبيدات.
4. تجنب الرش في الهواء الطلق في أيام الرياح القوية.
5. التأكد من غسل الملابس الملوثة بالمبيدات على الفور.
6. تخزين المبيدات في أماكن آمنة بعيداً عن متناول الأطفال والحيوانات.
7. التأكد من تهوية المنطقة جيداً أثناء رش المبيدات.
8. اتباع تعليمات الاستخدام الصحيحة الموجودة على عبوة المبيدات.
9. غسل يديك جيداً بالصابون والماء بعد الانتهاء من استخدام المبيدات.
10. في حالة تعرض لأي أعراض غير عادية بعد استخدام المبيدات، يجب مراجعة الطبيب على الفور.
11. اختيار المبيدات المناسبه لمحصولك يمكنك التواصل ع النقاء براس الخيمه لترشدك للمبيد المناسب

12: التاكد من سلامه جهاز الرش وخلوه من الثقوب والعيوب لتجنب تسريب المبيد

13: تنظيم الرش بكل الاماكن على حده

14:تجنب تقليب المبيدات بيدك والتأكد من صلاحيته واتباع التعليمات المسجله على العبوه

تجنب رش المبيدات اذا كانت الظروف غير مناسبه مثل ارتفاع درجات الحرارة عاليا او وجود رياح

1. ١: اله رش محلول مخفف : تستخدم في رش من ١٥٠٠ الي ٤٠٠٠ لتر لكل فدان٢:  اله رش محلول نصف مخفف : يستخدم لرش من ٦٠٠ الي ١٠٠٠ لكل فدان٣: مرشات الرش الخلفية: تستخدم لرش المبيدات على المحاصيل من الخلف.٤: مرشات الرش العائمة: تستخدم في الرش على المحاصيل المائية والمستنقعات.٥: مرواز الضباب: تستخدم لتوليد نقطة بخار دقيقة لتوزيع المبيد بشكل متساوٍ.٦:مضخات الضغط العالي: تستخدم لضخ المبيدات إلى جهاز الرش.٧: اله الرش الظهريه :تستخدم لرش المساحات الصغير وتشمل ٢٠ لتر لكل فدان٨: الرش بالطائرات : يسع التانك الخاص بها إلى ٥٠٠ لتر في حين انها تقوم فقط برش ١٠ لتر لكل فدانتعتمد اختيار الجهاز المناسب على نوع المبيد والمساحة التي يجب رشها ونوع المحاصيل المستهدفة.

1. عملية تعفير المبيدات هي : استخدام مواد كيميائية أو طبيعية لقتل الحشرات والآفات الضارة التي تنتشر في المكان المستهدف.وتجري هذه العمليه بعد شهر من عمليه الزراعهكما يتم توزيع المبيدات بشكل متساوٍ في المنطقة المستهدفة لقتل الحشرات والآفات كما يجب تنفيذ هذه العملية بحذر وفقاً للتعليمات والإرشادات الصحية والبيئية، حيث يمكن أن تكون هذه المواد ضارة للإنسان والحيوانات إذا لم يتم استخدامها بشكل صحيح.

1. ١:الرشاشات اليدوية: تُستخدم لرش المبيدات الحشرية باليد في الأماكن الصغيرة والضيقة.٢:معدات الرش الضغطية: تتضمن البخاخات الضغطية التي تستخدم لرش المبيدات في المناطق الواسعة.٣: معدات الرش بالضباب: تعمل على تحويل المبيدات الحشرية إلى ضباب دقيق يصل لجميع الأماكن، مما يزيد من فعالية العملية.٤: معدات الرش الباردة والساخنة: تعمل بتحويل المبيدات إلى رذاذ يقلل من استهلاك المبيدات ويزيد من تغطية الأماكن المعالجة.٥: معدات التدخين: تستخدم لنشر المبيدات الحشرية على هيئة دخان يصل لأماكن صعبة الوصول.

1. ١: الخزان الذي يوضع به المبيدات٢: المضخه التي تعمل على سحب المبيدات لرشها٣:مروحه ضخمه لإنتاج الهواء٤:  كما يوجد بها من ١٠ ل ٤٠ نوزليكون محيط بهيكلها الخارجي٥:الفلتريعمل على تنظيف الخزان من الشوائب

1. يمكننا إجراء عملية الرش للمبيدات عندما تكون الآفات موجودة بكميات كبيرة وتشكل خطراً على المحاصيل أو النباتات.كما يمكننا أيضاً إجراء عملية رش المبيدات كوقاية للحفاظ على المحاصيل والنباتات من الآفات المحتملة. يجب اتباع الإرشادات والتعليمات المحددة على العبوة لضمان سلامة استخدام المبيدات وتقليل التأثيرات السلبية على البيئة والصحة العامة.

رش المبيدات هو إجراء يتم استخدامه للتحكم في الآفات الحشرية والفطرية التي قد تؤثر على المحاصيل الزراعية، وله العديد من الفوائد منها:

1. حماية المحاصيل: يساعد رش المبيدات في حماية المحاصيل من الهجمات الضارة للحشرات والفطريات التي قد تسبب تدهورا في النمو والإنتاج.
2. زيادة الإنتاجية: بتقليل الآفة على المحاصيل، يساهم رش المبيدات في زيادة كمية وجودة المحصول المحصول.
3. الحفاظ على البيئة: يساعد رش المبيدات في الحد من استخدام المواد الكيميائية الضارة الأخرى التي قد تكون أكثر تأثيرا على البيئة.
4. القضاء على الحشرات المنقولة للأمراض: يمكن أن يساهم رش المبيدات في الحد من انتشار الأمراض المنقولة عن طريق الحشرات مثل الملاريا وحمى الضنك.
5. الحد من الخسائر الاقتصادية: بتحسين الإنتاج ومنع الخسائر الناجمة عن الآفات الحشرية، يساهم رش المبيدات في تقليل الخسائر الاقتصادية للمزارعين والمجتمع بشكل عام.

ومع ذلك، يجب استخدام المبيدات بحذر ووفقا للتوجيهات الصحيحة لتجنب التأثيرات الضارة على البيئة والصحة العامة لمزيد من الاسئله او الاستفسارات يمكنك التواصل مع النقاء براس الخيمه

اميداكلوبريد هو نوع من انواع المبيدات الحشرية التي تستخدم للقضاء على الحشرات الضارة على النباتات والمنازل و يعمل هذا المبيد عن طريق تثبيط نمو وتطور الحشرات، مما يؤدي إلى موتها بشكل فعال. كما أنه يستخدم اميداكلوبريد بشكل شائع في الزراعة وفي مكافحة الآفات في المنازل والحدائق.

 C9H10ClN5O2.

مبيد اميداكلوبريد هو مبيد حشري فعال يستخدم لمكافحة الحشرات الضارة في المحاصيل الزراعية. وبعض من مميزاته تشمل:

1. 1. فعالية عالية: يعتبر مبيد اميداكلوبريد فعالاً في القضاء على الحشرات الضارة كاليرقات واليرقات والديدان والصراصير.
2. سريع العمل: يتميز هذا المبيد بأنه يعمل بسرعة ويساعد في القضاء على الحشرات الضارة بشكل فعال

.3آمن على البيئة: بالرغم من فعاليته العالية، إلا أن مبيد اميداكلوبريد يُعتبر أقل ضرراً على البيئة مقارنة بالمبيدات الكيميائية الأخرى.

4. سهولة التطبيق: يتمتع مبيد اميداكلوبريد بسهولة في التطبيق والاستخدام، مما يسهل عملية رشه على المحاصيل بشكل فعال.

بشكل عام، يُعتبر مبيد اميداكلوبريد خياراً جيداً لمكافحة الحشرات الضارة في المحاصيل الزراعية نظراً لفعاليته وسرعة عمله وسلامته على البيئة. ومع ذلك، يجب استشارة الخبراء واتباع التعليمات الصحيحة لضمان الاستخدام الآمن والفعال لهذا المبيد

مبيد الأميداكلوبريد يتوفر بعدة تركيزات مختلفة حسب الاستخدام المقصود، والتركيزات الأكثر شيوعاً هي:

– 10% محببات

– 1.8% EC

– 2.15% SC

– 35% CS

ويمكن أن تتوفر تركيزات أخرى حسب الشركة المصنعة ومتطلبات السوق المحلية. يجب دائماً قراءة تعليمات الاستخدام واتباعها بدقة عند استخدام أي مبيد حشري.

الحشرات التي تتأثر بمادة اميداكلوبريد هي مجموعة واسعة من الحشرات الضارة مثل اليرقات، الديدان، فقس الذبابة المنزلية، الناموس، البراغيث، الكرم، السوس، الذباب، الجمل، العناكب، العث، والعناكب. تستخدم مادة اميداكلوبريد في المبيدات الحشرية للقضاء على هذه الحشرات والحفاظ على المحاصيل الزراعية.

1. يعمل مبيد الأميداكلوبريد على تثبيط نمو الحشرة من خلال تثبيط إنزيمات الكولين استيراز، مما يؤدي إلى تقليل قدرة الحشرة على التحرك والتغذية.
2. يعمل على تعطيل الجهاز العصبي للحشرة، مما يؤدي إلى خلل في نقل الإشارات العصبية وبالتالي توقف وفات الحشرة.
3. يسبب عدم قدرة الحشرات على التكاثر، حيث يؤدي إلى تثبيط نمو البيض وتطور اليرقات والحيوانات البالغة.
4. يعمل على تقليل نسبة الإنتاج اللكمي للحشرة، مما يقلل من تأثيرها على النباتات والمحاصيل.
5. يمكن أن يكون آمنًا للإنسان والحيوانات الأخرى إذا تم استخدامه بشكل صحيح ووفق التعليمات الصحية.

لا ينصح بخلط مبيد اميداكلوبريد مع مبيدات حشرية أخرى، إلا إذا كانت توجد توصيات محددة من الشركة المصنعة لهذه المبيدات. قد يؤدي خلط المبيدات الحشرية إلى تفاعلات غير مرغوبة وتأثيرات ضارة على البيئة والصحة العامة. لذلك، من الضروري اتباع توجيهات وتوصيات الشركة المصنعة والاحتياطات اللازمة عند استخدام المبيدات الحشرية.

قد تكون هناك بعض الاستجابات التي توحي بإمكانية خلط مبيد الأميداكلوبريد مع المبيدات الفطرية، ولكن يُفضل عدم خلط المبيدات إلا بعد استشارة خبير زراعي أو مختص في هذا المجال، حيث أن الخلط غير الصحيح قد يؤدي إلى تفاعلات ضارة وتأثيرات سلبية على النباتات والبيئة بشكل عام.

مبيد الأميداكلوبريد هو مركب كيميائي يستخدم كمبيد حشري وعادة ما يكون سائلًا. وبالتالي، فإنه يمكن أن يشتعل إذا تم تعريضه لمصدر حرارة كافية. ولذلك، يجب التعامل معه بحذر وتخزينه بشكل صحيح بعيدًا عن أي مصادر للحرارة أو اللهب.

استخدام مبيد الأميداكلوبيريد يعتمد على التشريعات والتنظيمات المحلية في كل دولة. يجب على الأفراد والشركات التأكد من أن استخدام هذا المبيد مسموح به ومسجل لديها، واتباع الإرشادات والتعليمات الخاصة بالاستخدام الآمن لهذا المنتج كما ينبغي الحرص على عدم تعريض الناس والحيوانات والبيئة لأي خطر أو ضرر ناتج عن استخدام المبيدات الكيميائية.

شركة النقاء هي إحدى الشركات الرائدة في مجال مكافحة الحشرات والقوارض وهي تعمل بجدية واجتهاد لتقديم أفضل خدمات مكافحة الحشرات والقوارض لعملائها.

تتميز شركة النقاء بفريق عمل متخصص ومدرب على أعلى مستوى من الكفاءة والاحترافية، كما تستخدم أحدث التقنيات والمواد الآمنة والفعالة في مكافحة الحشرات والقوارض. تهدف الشركة إلى توفير بيئة نظيفة وصحية لعملائها، وتعمل على توعية الناس بأهمية مكافحة الحشرات والقوارض وطرق الوقاية منها.

تقدم شركة النقاء خدمات مكافحة الحشرات والقوارض للمنازل، المكاتب، المطاعم، المستشفيات، المدارس والشركات. كما توفر الشركة خدمات استشارية وتقييمية لتحديد أفضل الحلول لمكافحة الحشرات والقوارض بشكل فعال ودائم.

باختصار، تعتبر شركة النقاء خيارًا موثوقًا وموثوقًا للقضاء على الحشرات والقوارض واستعادة الهدوء والسلامة في بيئتك.

يعتمد الوقت اللازم لحصاد الثمار بعد رش مبيد الآميداكلوريد على نوع الثمار ومعدل التطبيق. عادة ما يكون الوقت اللازم بين أسبوعين إلى شهرين بعد تطبيق المبيد، ولكن تنصح شركة النقاء لمكافحه الحشرات باتباع تعليمات الشركة المصنعة والتأكد من انتهاء فتره ما قبل الحصاد PHI

تنصح شركة النقاء لمكافحه الحشرات بالنظر إلى عدة عوامل قبل رش مبيد الآميداكلوريد، ومن هذه العوامل:

1. درجة الحرارة: يجب تطبيق المبيد عند درجات حرارة معينة حسب توصيات الشركة المصنعة.
2. الرطوبة: يفضل رش المبيد في الظروف الجافة والقليلة الرطوبة.
3. سرعة الرياح: يجب تفادي رش المبيد في حالة وجود رياح قوية، حيث يمكن أن تؤثر الرياح على انتشار المبيد وتوجيهه بشكل غير مرغوب.
4. الوقت المناسب: يجب رش المبيد في الوقت المثالي والمناسب للتخلص من الآفات المستهدفة.
5. الكمية المستخدمة: يجب اتباع التعليمات الخاصة بالمبيد وعدم زيادة الجرعة المستخدمة حتى لا تحدث آثار جانبية على المحاصيل أو البيئة.

بالإضافة إلى ذلك، يجب ارتداء الملابس الواقية واستخدام الأدوات اللازمة للوقاية من التعرض المباشر للمبيد.

• نصائح شركة النقاء عند استخدام مبيد اميداكلوبريد :

1. تأكد من قراءة تعليمات الاستخدام على العبوة بعناية قبل استخدام المبيد.
2. ارتداء الملابس الواقية والقفازات ونظارات الحماية عند تطبيق المبيد.
3. تجنب الاستنشاق المبيد وتجنب ملامسته للعينين والجلد.
4. تجنب استخدام المبيد في الأماكن المغلقة أو في الأماكن التي يوجد بها تداخل مع الأطعمة.
5. تخزين المبيد في مكان آمن وبعيد عن متناول الأطفال والحيوانات الأليفة.
6. تأكد من توجيه الرذاذ نحو المناطق المستهدفة فقط وتجنب الرش الزائد.
7. تجنب استخدام المبيد في الأوقات التي يكون فيها الرياح قوية لتجنب انتقال المواد الكيميائية إلى مناطق غير مستهدفة.
8. بعد الانتهاء من استخدام المبيد، غسل اليدين جيداً بالماء والصابون.

1. التسمم الحاد: الاستخدام غير الصحيح للمبيدات يمكن أن يؤدي إلى التسمم الحاد، حيث قد يستنشق المستخدم أو يلمس المبيد بجلده، مما يسبب أعراضًا خطيرة مثل الصداع الشديد، الدوخة، ضيق التنفس، والتشنجات العضلية. في الحالات القصوى، يمكن أن يكون التسمم قاتلاً إذا لم يتم تقديم العلاج الطبي الفوري.
2. المخاطر الصحية طويلة الأمد: التعرض المزمن لكميات صغيرة من المبيدات قد يؤدي إلى مشاكل صحية طويلة الأمد مثل اضطرابات الكبد والكلى، مشاكل عصبية، وضعف في الجهاز المناعي.
3. الأضرار البيئية: يمكن أن يؤدي الاستخدام غير الصحيح للمبيدات إلى تلوث المياه الجوفية والسطحية، قتل الكائنات غير المستهدفة مثل الأسماك والحشرات المفيدة، والإضرار بالتوازن البيئي.
4. عدم فعالية المكافحة: الشخص غير المتخصص قد يستخدم المبيد الخطأ أو يطبق الجرعة غير المناسبة، مما يؤدي إلى عدم القضاء الفعّال على الآفات واستمرار المشكلة أو تفاقمها.
5. خطر الانفجار: بعض المبيدات مثل فوسفيد الألومنيوم يمكن أن تكون قابلة للاشتعال وتسبب انفجارات إذا لم يتم تخزينها واستخدامها بشكل صحيح.
6. مقاومة الآفات: الاستخدام المتكرر والخاطئ لنفس المبيد قد يؤدي إلى تطور مقاومة لدى الآفات، مما يجعل من الصعب مكافحتها في المستقبل.

لذلك، من الضروري إدراك أهمية الاستعانة بالمتخصصين في مكافحة الآفات لضمان الأمان والفعالية. هؤلاء المتخصصون يمتلكون المعرفة والخبرة اللازمتين لتطبيق المبيدات بطرق تضمن تحقيق أفضل النتائج بأقل المخاطر، مما يحمي صحة الأفراد ويحافظ على البيئة.

 وتقوم شركة النقاء لمكافحة الحشرات، بخبرتها الواسعة في هذا المجال، تقدم إجابات على أبرز الأسئلة التي يطرحها الناس حول نتائج المكافحة الذاتية وأهمية الاستعانة بالمتخصصين.

شركة النقاء: نوعية المبيد تلعب دوراً مهماً في مكافحة الحشرات، ولكن هناك عوامل أخرى تؤثر على الفعالية. المتخصصون يمتلكون المعرفة اللازمة لتحديد الجرعة الصحيحة، والتوقيت المثالي، والطريقة المناسبة للتطبيق. علاوة على ذلك، يمكنهم التعرف على نوع الحشرات واختيار المبيد الأنسب بناءً على ذلك. لذا، قد لا تحقق نفس النتائج بدون هذه الخبرة والمعرفة.

شركة النقاء: هناك عدة أسباب محتملة لعدم فعالية المكافحة الذاتية، منها:

• استخدام المبيد الخاطئ لنوع الحشرة المستهدفة.
• تطبيق المبيد بجرعة غير صحيحة.
• عدم تحديد الأماكن التي تختبئ فيها الحشرات بشكل دقيق.

عدم الالتزام بتعليمات السلامة والاستخدام الموجودة على الملصق

شركة النقاء: نعم، استخدام المبيدات بدون معرفة كافية يمكن أن يعرضك وعائلتك لمخاطر صحية. التعرض المفرط أو غير الصحيح للمبيدات يمكن أن يسبب تهيجات جلدية، مشاكل تنفسية، وتسمم. المتخصصون مدربون على استخدام المبيدات بطرق آمنة تقلل من هذه المخاطر.

شركة النقاء: المتخصصون لديهم خبرة في معرفة سلوك الحشرات وأماكن اختبائها الشائعة. يستخدمون تقنيات متقدمة وأدوات متخصصة للوصول إلى هذه الأماكن، مما يزيد من فعالية المكافحة ويقلل من احتمالية بقاء الحشرات.

• العصور القديمة: استخدم المصريون والرومان والصينيون مواد طبيعية مثل الرماد والكبريت لمكافحة الفطريات.
• القرن التاسع عشر: اكتشاف كبريتات النحاس واستخدامها في مزيج بوردو لمكافحة العفن الفطري في الكروم.
• أوائل القرن العشرين: تطوير مبيدات فطرية كيميائية مثل مركبات الزئبق العضوية.
• الخمسينيات: تطوير مركبات الديثيوكارباميت والمبيدات العضوية.
• الستينيات والسبعينيات: إدخال مبيدات فطرية نظامية مثل البينوميل وكابتان.
• الثمانينيات والتسعينيات: تطوير مبيدات فطرية مثل تريازول وستوربيلورين، التي كانت أكثر استهدافًا وأقل سمية.
• القرن الحادي والعشرين: التركيز على المبيدات الفطرية البيولوجية والصديقة للبيئة باستخدام التكنولوجيا الحيوية والذكاء الاصطناعي.

التطور المستمر يعكس التقدم في العلم والتكنولوجيا وزيادة الوعي البيئي.

• المبيدات الفطرية تستخدم لمكافحة مجموعة واسعة من الأمراض الناجمة عن الفطريات التي تؤثر على النباتات والمحاصيل. من بين الأمراض الأكثر شيوعًا التي يستخدم فيها المبيدات الفطرية، يمكن ذكر:
  1. عفن الجذور: مثل العفن الأسود للبنجر والبطاطس.
  2. البياض الزغبي: الذي يصيب مجموعة واسعة من النباتات مثل العنب والقمح.
  3. الصدأ: مرض يصيب الحبوب والمحاصيل مثل الذرة والقمح.
  4. المرض البياضي: الذي يصيب العديد من الفواكه مثل العنب والتفاح.
  5. العفن الرمادي: المعروف أيضًا بالبياض الأسود، وهو يؤثر على الفاكهة والخضروات مثل الطماطم والفلفل.

  تستخدم المبيدات الفطرية لمكافحة هذه الأمراض للحفاظ على النباتات الزراعية والمحاصيل وتحسين الإنتاجية والجودة.

   

شركة النقاء: تُقسم المبيدات الفطرية إلى نوعين رئيسيين: المبيدات الكيميائية والمبيدات البيولوجية. المبيدات الكيميائية تحتوي على مواد فعالة مثل الكاربامات، البنزاميدازول، والديكاربوكسيميد. أما المبيدات البيولوجية، فتستخدم كائنات حية أو مستخلصات نباتية لمكافحة الفطريات. كل نوع له مزايا وعيوب، ويعتمد الاختيار على نوع الفطريات المستهدفة وظروف البيئة الزراعية.

شركة النقاء: تختلف فعالية المبيدات حسب النوع والتركيبة. نوصي باستخدام المبيدات الكيميائية المعروفة بفعاليتها العالية في الحالات الطارئة، بينما تعتبر المبيدات البيولوجية مناسبة للإدارة المستدامة على المدى الطويل. لضمان الفعالية، يجب تطبيق المبيدات في الوقت المناسب وبالجرعة الصحيحة وفقاً لتوصيات الخبراء.

شركة النقاء: تتفاوت الأضرار الصحية للمبيدات الفطرية حسب تركيبتها وطرق التعرض لها. المبيدات الكيميائية قد تسبب تهيجات جلدية أو مشكلات تنفسية إذا لم تُستخدم بشكل صحيح. نؤكد على أهمية اتباع تعليمات السلامة وارتداء معدات الحماية الشخصية أثناء التعامل مع المبيدات. بالنسبة للمبيدات البيولوجية، فإنها تُعتبر أكثر أماناً لكن يجب استخدامها بحذر لتجنب الحساسية أو التلوث العرضي.

شركة النقاء: يمكن أن يكون للمبيدات الفطرية تأثيرات سلبية على البيئة، مثل تلوث المياه والتربة وقتل الكائنات غير المستهدفة. نوصي باستخدام تقنيات الإدارة المتكاملة للآفات (IPM) لتقليل الأثر البيئي، والتي تشمل استخدام المبيدات بجرعات منخفضة وتطبيقها فقط عند الحاجة.

شركة النقاء: تعمل المبيدات الفطرية بطرق متعددة، منها تثبيط نمو الفطريات أو القضاء عليها مباشرة. بعض المبيدات تمنع تكوين الأبواغ الفطرية، بينما يستهدف البعض الآخر الأغشية الخلوية للفطريات. من المهم اختيار المبيد المناسب بناءً على الفطر المستهدف وآلية عمل المبيد لضمان الفعالية.

شركة النقاء: لضمان الاستخدام الفعّال والآمن للمبيدات الفطرية، يجب:

• قراءة وفهم تعليمات الاستخدام الموجودة على ملصق المبيد.
• ارتداء معدات الحماية الشخصية.
• تطبيق المبيدات في الأوقات الموصى بها وتجنب الاستخدام الزائد.
• تخزين المبيدات في مكان آمن بعيداً عن متناول الأطفال والحيوانات الأليفة.

شركة النقاء: هناك العديد من البدائل الطبيعية للمبيدات الكيميائية، مثل الزيوت النباتية، المستخلصات العشبية، والفطريات المفيدة. هذه البدائل تعتبر أقل ضرراً على البيئة وصحة الإنسان، لكنها قد تكون أقل فعالية في بعض الحالات وتتطلب تطبيقاً متكرراً.

شركة النقاء: يمكن دمج المبيدات الفطرية في برامج IPM عبر:

• استخدام المبيدات فقط عندما تكون ضرورية.
• الاعتماد على الممارسات الزراعية الجيدة مثل التهوية الجيدة للنباتات والتناوب الزراعي.
• مراقبة الآفات بشكل دوري واتخاذ الإجراءات الوقائية عند الحاجة.

شركة النقاء: يتأثر اختيار المبيد الفطري بعوامل مثل نوع الفطر المستهدف، الظروف البيئية، نوع المحصول، وتوافر المبيد في السوق. من المهم استشارة خبراء في مكافحة الآفات لتحديد المبيد الأنسب لكل حالة.

شركة النقاء: يشهد مجال المبيدات الفطرية تطورات مستمرة، منها تطوير مبيدات جديدة تعتمد على التكنولوجيا الحيوية، وتحسين فعالية المبيدات التقليدية، وتقنيات تطبيق مبتكرة تقلل من الأثر البيئي. نحرص في شركة النقاء على متابعة هذه التطورات وتطبيق أحدث الأساليب لضمان حماية فعالة ومستدامة للنباتات.

تلتزم شركة النقاء لمكافحة الحشرات بتقديم حلول فعالة وآمنة لمكافحة الفطريات والآفات الزراعية، مع الحفاظ على صحة الإنسان والبيئة. إذا كان لديكم أي استفسارات إضافية، لا تترددوا في التواصل معنا للحصول على المشورة والدعم الفني.

شركة النقاء: هناك عدة أمثلة على المبيدات الفطرية التي تم منعها عالميًا بسبب تأثيراتها الضارة على الصحة العامة والبيئة. من أبرزها:

1. المبيدات العضوية الثقيلة مثل البنتاكلور: تم منعها بسبب تراكمها في البيئة وخطورتها على الأحياء المائية والحيوانات.
2. المبيدات النيونيكوتينويد: تم منع بعضها بسبب تأثيرها الضار على النحل وغيره من الحشرات المفيدة.
3. المبيدات التي تسبب اضطرابات هرمونية مثل التريازولات: تم منع بعضها بسبب تأثيرها الضار على النظم الهرمونية للكائنات الحية.

هذه المنع يهدف إلى حماية البيئة والصحة العامة من آثار السموم الضارة التي قد تنتج عن استخدام هذه المبيدات.

   –  مبيد الـ DDT هو عبارة عن اختصار للمركب الكيميائية ثنائي كلورو ثنائي الفينيل ثلاثي كلورو الإيثان، وهو عباره عن مبيد حشري يتم استخدامه  منذ الأربعينيات.

   – تم تطويره بغرض القيام بمكافحة الحشرات الضارة التي تتسبب في نقل الأمراض.

   – نجد إنه يُستخدم بطريقة رئيسيه لمكافحة حشرات البعوض التي تتسبب في نقل أمراض مثل مرض الملاريا وأيضا الذباب الذي ينقل التيفوس.

   – من خلال تأثيره  على الجهاز العصبي للحشرات التي تتعرض له، مما يتسبب لها في  شل حركتها وموتها.

   – يمكن استخدامه  كرذاذ أو مسحوق أو كطلاء على الأسطح التي تتواجد عليها الحشرات المستهدفة

   – نعم، لايزال مبيد ال DDt يُستخدم في بعض الدول   ولكن تحت  ظروف محددة لمكافحة الملاريا.

   – نجد إنه مبيد فعال في مكافحة الحشرات الضارة والتقليل من الأمراض التي تعمل علي نقلها هذه الحشرات للإنسان والحيوان .

   – من الآثار السلبية لمبيد ال  DDT  إنه  يمكن أن يتراكم في البيئة وبالتالي يؤثر بها على الحياة البرية والبشر.

   – يُعتبر مبيد ال DDT غير آمن للاستخدام البشري وذلك بسبب تراكمه في البيئة وتأثيراته السلبية المحتملة على الصحة.

    – نجد أن مبيد DDT لا يزال يستعمل في بعض الدول الأفريقية والآسيوية ونجد إنها تستخدمه بهدف مكافحة الملاريا.

    – حيث يتم مراقبته من خلال  منظمات الصحة والبيئة الدولية والوطنية ابضا.

    – يوجد له بدائل وهي المبيدات الحشرية الأخرى مثل البيريثرينات، والإدارة البيئية المتكاملة.

    – نجد أن مبيد DDT يمكنه أن يؤثر علي الحيوانات البريه  من خلال التراكم في السلاسل الغذائية وتأثيره  على التكاثر والنمو.

    – تعد من أكبر المشاكل الصحية ل DDTعلي الإنسان إنه  يرتبط بالمشاكل الصحية له مثل السرطان، أيضا اضطرابات الجهاز العصبي، والمشاكل الإنجابية.

    – من اكثر تأثيراته الضارة علي البيئة هي إنه  يتراكم في البيئة لفترات طويلة وأيضا يتراكم في الكائنات الحية.

    – من الممكن تقليل استعماله من خلال القيام باستخدام البدائل الاكثر امان ولعمل علي تحسين طرق الوقاية من الأمراض.

    – نعم، من الممكن  أن  يقوم البعوض بالتطوير من مقاومته للمبيد وذلك بسبب  الاستخدام المستمر له.

    -لابد من القيام بارتداء الملابس الواقية وأيضا استخدام المعدات المناسبة من أجل  التقليل من التعرض المباشر له

    – نعم، يمكن له أن يلوث علي المياه الجوفية والسطحية في حالة لم يُستخدم بالطريقة الصحيحة  .

    – حيث تساهم منظمات الصحة العالمية في عملية استخدامه من خلال القيام باصدار إرشادات من اجل تنظم استخدامه للحفاظ على الصحة العامة.

    – من أفضل الأساليب البديلة هي استخدام الناموسيات المعالجة بالمبيدات، والعمل علي التحسين من البنية التحتية الصحية.

    – يتم تقييم فاعلية  من خلال عمل الدراسات الميدانية والتقارير حول معدلات الإصابة بالأمراض المستهدفة.

– يؤثر ال DDT على الطيور من خلال تأثيره علي إنتاجية البيض من خلال التقليل من سماكة قشور البيض مما يتسبب في انخفاض أعداد الطيور المنتجه

– يتم التخلص الأمن من مخلفات DDT من خلتل القيام  بدفنها في مواقع مخصصه  للتخلص من النفايات الخطرة. بها

    – نجد إن البعض من التحلل البكتيري والكيميائي يمكن أن يساهم في عملية الكسر  المركب ببطء.

    – نعم يمكن ل DDT أن يؤثر على التربة والنباتات وذلك عندما في حالة إن تم استخدامه بتركيزات عالية.

    – يتم وضع معايير دولية لاستخدام المبيد بناء علي ماتحدده منظمات مثل منظمة الصحة العالمية وبرنامج الأمم المتحدة للبيئة.

    – نجد أن القوانين التي التي تحكم استخدام مبيد DDT تختلف من بلد إلى آخر وتقوم بتحديدها السلطات الصحية والبيئية الوطنية.

    – يساهم في تقليل التكاليف الصحية المرتبطة بالأمراض التي تتسبب في نقلها حشرات للإنسان مثل البعوض.

    – يمكن للأفراد المساهمة في تقليل استخدام مبيد ال DDT وذلك عن طريق دعم السياسات البيئية واستخدام طرق الوقاية البديلة له.

    – نستطيع الكشف عن وجود ال DDT  من خلال القيام بعمل تحليل بقايا المبيدات وذلك باستخدام    أجهزة متقدمة لهذه العملية

   –  أصبح مبيد ال DDT مشهورا بدرجة أكبر خاصة من الحرب العالمية الثانية وذلك لأنه تم استخدامه في الحرب من اجل حماية الجنود من الأمراض التي تعمل الحشرات علي نقلها

    – نعم، نجد أن  تم حظر مبيد DDT  في الكثير من الدول منذ السبعينيات.

    – يمكن القيام بتحليل نسبة بقايا ال DDT  من خلتل القيام باستخدام تقنيات التحليل الكروماتوغرافي.

نعم أصبح هناك تكنولوجيا حديثة من أجل التحكم في مبيد ال DDT

    – سمحت منظمة الصحة العالمية باستخدام مبيد ال DDT ولكن  بحذر شديد من أجل العمل علي  مكافحة مرض الملاريا في حالات الطوارئ. فقط

    – نعم، حيث أوضحت  الدراسات  التأثيرات الضارة على الأسماك واللافقاريات. البحريه

    – من اكثر الادوار الذي  ساهم بها مبيد  DDT  في  مجال الصحة إنه ادي الي  خفض معدلات الملاريا بشكل كبير.

المبيدات الزراعية هي مواد كيميائية تُستخدم للسيطرة على أو قتل الآفات الزراعية التي يمكن أن تسبب أضرارا للمحاصيل حيث تشمل هذه الآفات الحشرات، الفطريات، الأعشاب الضارة، والقوارض. يمكن تقسيم المبيدات الزراعية إلى عدة فئات رئيسية، منها مبيدات الحشرات، مبيدات الفطريات، مبيدات الأعشاب، ومبيدات القوارض.

تنقسم المبيدات الزراعية إلى عدة أنواع رئيسية و تشمل:

1:-مبيدات الحشرات: تستخدم للقضاء على الحشرات الضارة التي تهاجم المحاصيل. يمكن أن تكون هذه المبيدات كيميائية أو بيولوجية، وتشمل أمثلة على ذلك المبيدات الجهازية التي تُمتص داخل النبات وتقتل الحشرات التي تتغذى عليه.

2:-مبيدات الفطريات: تستخدم للوقاية أو علاج الأمراض الفطرية التي تصيب النباتات. تعمل هذه المبيدات عن طريق قتل الفطريات أو منع نموها وانتشارها.

3:-مبيدات الأعشاب: تُستخدم للتخلص من الأعشاب الضارة التي تنافس المحاصيل على الموارد مثل الماء والمواد الغذائية والضوء.

4:-مبيدات القوارض: تستخدم للقضاء على القوارض مثل الفئران والجرذان التي يمكن أن تسبب أضرارًا للمحاصيل المخزنة والبنية التحتية الزراعية.

تشمل فوائد استخدام المبيدات الزراعية:

1:-زيادة الإنتاج الزراعي:تساهم المبيدات في حماية المحاصيل من الآفات والأمراض، مما يؤدي إلى زيادة الغلة والإنتاجية.

2:-تحسين جودة المحاصيل: تساعد المبيدات في تقليل الأضرار التي تسببها الآفات، مما يحسن من جودة وحجم المحاصيل.

3:- تقليل خسائر ما بعد الحصاد: تحمي المبيدات المحاصيل المخزنة من التلف الناجم عن الآفات.

4:- زيادة فعالية الموارد الزراعية: من خلال حماية المحاصيل، يمكن تحقيق استخدام أكثر فعالية للماء والأسمدة والمبيدات الأخرى.

قد تسبب المبيدات الزراعية عدة أضرار، منها:

1:-التأثير على الصحة العامة: يمكن أن تتسبب المبيدات في التسمم إذا لم تُستخدم بشكل صحيح، سواء من خلال التعرض المباشر أو من خلال بقايا المبيدات على الأطعمة.

2:-التلوث البيئي: يمكن أن تلوث المبيدات التربة والمياه الجوفية والسطحية، مما يؤثر على الكائنات الحية الأخرى والأنظمة البيئية.

3:- قتل الكائنات غير المستهدفة: قد تؤدي المبيدات إلى قتل الكائنات غير المستهدفة مثل النحل والطيور والكائنات الدقيقة التي تلعب دورًا مهمًا في التوازن البيئي.

4:-تطوير مقاومة الآفات: يمكن أن تتطور الآفات مقاومة للمبيدات بمرور الوقت، مما يتطلب استخدام جرعات أعلى أو تطوير مبيدات جديدة، وهذا يمكن أن يؤدي إلى دورة مستدامة من زيادة استخدام المبيدات

لضمان الاستخدام الآمن للمبيدات الزراعية، يجب اتباع الإرشادات التالية:

1:-قراءة التعليمات بعناية: من الضروري قراءة وفهم التعليمات الموجودة على ملصقات المبيدات قبل الاستخدام.

2:-ارتداء ملابس واقية:يشمل ذلك القفازات، النظارات الواقية، والأقنعة لحماية البشرة والعينين والجهاز التنفسي.

3:-تجنب الرش في أوقات الرياح: للحد من انتشار المبيدات إلى المناطق غير المستهدفة.

4:- استخدام الكمية الموصى بها فقط:لتجنب الفائض الذي يمكن أن يتسرب إلى البيئة.

5:-التخلص من العبوات الفارغة بشكل صحيح: وفقًا للإرشادات البيئية المحلية لتجنب التلوث.

يمكن استخدام عدة طرق بديلة للمبيدات الكيميائية، تشمل:

1:-المكافحة البيولوجية: استخدام الكائنات الحية الطبيعية مثل الحشرات المفترسة أو الطفيليات لمكافحة الآفات

2:-المكافحة المتكاملة للآفات (IPM): تتضمن استخدام مجموعة من الطرق البيولوجية والميكانيكية والكيميائية لتحقيق مكافحة فعالة للآفات مع تقليل الأضرار البيئية.

3:-المبيدات العضوية: تُصنع من مصادر طبيعية مثل الزيوت النباتية أو مستخلصات النباتات وتكون أقل ضرر على البيئة

4:-التقنيات الزراعية الحديثة: مثل التسميد العضوي، تناوب المحاصيل، وزراعة الأصناف المقاومة للآفات

: تؤثر المبيدات الزراعية على البيئة بطرق متعددة، منها:

1:-تلوث المياه:عندما تتسرب المبيدات إلى الأنهار، البحيرات، والجداول، مما يؤثر على الكائنات المائية.

2:-تلوث التربة: قد يؤدي تراكم المبيدات في التربة إلى فقدان خصوبتها وتأثيرها على الكائنات الدقيقة المفيدة

3:-التأثير على الحياة البرية:يمكن أن تؤدي المبيدات إلى قتل أو إلحاق الضرر بالكائنات غير المستهدفة مثل الطيور والحشرات المفيدة

4:- تراكم المبيدات في السلسلة الغذائية: مما يمكن أن يؤثر على صحة الإنسان والكائنات الأخرى على المدى البعيد

تتخذ الحكومات عدة إجراءات لتنظيم استخدام المبيدات الزراعية، منها:

1:-وضع تشريعات وتنظيمات: لضمان استخدام المبيدات بشكل آمن وصحي، وتشمل هذه التشريعات الموافقة على المبيدات ومراقبة تصنيعها وتوزيعها

2:-إجراء اختبارات: على المبيدات قبل السماح باستخدامها في الأسواق لضمان فعاليتها وسلامتها.

3:- مراقبة الاستخدام: من خلال برامج رصد ومتابعة ميدانية للتحقق من التزام المستخدمين بالإرشادات والقوانين

4:-التقديم في التوعية والتدريب:للمزارعين والعاملين في الزراعة حول الاستخدام الآمن للمبيدات وتقنيات المكافحة البديلة

المبيدات الحيوية هي مبيدات تعتمد على الكائنات الحية أو مستخلصاتها لمكافحة الآفات، مثل البكتيريا، الفطريات، الفيروسات، والحشرات المفترسة. تختلف المبيدات الحيوية عن المبيدات الكيميائية في كونها غالبا أقل ضرر على البيئة وصحة الإنسان، وتستهدف الآفات بشكل أكثر دقة، مما يقلل من تأثيرها على الكائنات غير المستهدفة

يمكن أن تطور الآفات مقاومة للمبيدات بمرور الوقت بسبب الاستخدام المتكرر والمفرط لنفس المبيد، مما يجعلها أقل فعالية. هذا يتطلب تطوير مبيدات جديدة أو استخدام استراتيجيات مكافحة متكاملة للحد من تطور المقاومة وضمان السيطرة المستمرة على الآفات

تشمل علامات التسمم بالمبيدات الزراعية:

1:- الأعراض الجلدية: مثل الحكة، الاحمرار، والتقرحات

2:- الأعراض التنفسية:مثل ضيق التنفس، السعال، واحتقان الصدر

3:-الأعراض العصبية:مثل الدوخة، الصداع، وفقدان الوعي

4:- الأعراض الهضمية:مثل الغثيان، القيء، وآلام البطن.

في حالة الاشتباه بتسمم المبيدات يجب:

1:-إبعاد الشخص المصاب عن منطقة التعرض:ونقلهم إلى منطقة جيدة التهوية

2:-إزالة الملابس الملوثة:وغسل الجلد بالماء والصابون

3:- الاتصال بالطوارئ:للحصول على المشورة الطبية

4:-تقديم الإسعافات الأولية:مثل إجراء التنفس الاصطناعي إذا كان الشخص فاقدا للوعي

يمكن للمزارعين تقليل اعتمادهم على المبيدات الزراعية من خلال:

1:-تبني الزراعة المستدامة

ان المبيدات هي عبارة عن  المواد كيميائية التي تستخدم بهدف السيطرة على الآفات الزراعية والتي قد تتسبب في اضررًا شديدة للنباتات والمحاصيل. وفد تشمل هذه الآفات الحشرات،او  الأعشاب الضارة، وايصا الفطريات، والميكروبات الأخرى.

يوجد العديد من الأنواع المختلفة التي لا حصر لها من المبيدات ومنها :

– مبيدات الحشرات: وهي المبيدات التي  تستهدف الحشرات. وتقضي عليها

– مبيدات الأعشاب: وهي المبيدات التي يتم استخدامها لكي نتخلص بها من الأعشاب الضارة.

– مبيدات الفطريات: وهي المبيدات التي  تستهدف الفطريات وتساعد في التخلص منها

– مبيدات القوارض: وهي المستهدفة  للقوارض .

– مبيدات الميكروبات: وهي التي تستهدف الميكروبات وتساعد في التخلص من اضرارها

المبيدات  تعمل عن طريق آليات مختلفة عديده على نوعها علي  والآفة المستهدف القضاء عليها . فهي قد تعمل من خلال التداخل  مع الجهاز العصبي للآفة، أو من خلال  منع  نمو الخلايا، أو قد تعمل عن طريق إعاقة   عمليات التمثيل الغذائي للافه مما يؤدي في النهاية إلى موتها

من الممكن  أن تتسبب المبيدات في العديد من  المشاكل الصحية للإنسان في حالة لم يتم استخدامها  بالطريقة  الصحيحه، مثل إن تتسبب له في حدث التسمم، او حالة تهيج للجلد والعينين، او تسبب له مشاكل في الجهاز التنفسي، وكذلك تأثيرات سلبية على الجهاز العصبي. بالإضافة إلي أن بعض المبيدات قد تكون مسرطنة للإنسان ومن أجل ذلك ينصح دائما بالتواصل مع المختصين في التعامل مع المبيدات أثناء الحاجه لذلك مثل شركات المكافحة  التي تتميز بخبرتها الكبيرة في التعامل مع المبيدات بحزر ومنع حدوث أي تأثيرات ضارة بالبيئة او بالصحة والتي من ضمنهم شركة النقاء لمكافحة الحشرات علي رأس الخيمة فهي تعد من الشركات العالمية الرائدة في مجال مكافحة الحشرات بأنواعها المختلفة ولما تملك من فريق عمل كبير ومدرب علي طرق احتياطات السلامة والأمان عند استخدام المبيدات

من أجل التقليل من الأضرار والمخاطر  الصحية للأفراد ، لابد من أن يتم الإتباع الجيد للتعليمات التي نجدها  موجودة على الملصق بدقة عالية ، وان يتم الارتداء لملابس الحماية الشخصية المعروفه مثل القفازات والأقنعة وغيرة، وان يتم التجنب للتعرض المباشر للمبيدات أثناء التطبيق لها. ومن المهم كذلك الغسل الجيد اليدين وللوجه بعد وللوجهان يتم استخدام المبيدات وان نقوم بتخزينها في مكانا بعيدًا عن متناول الأطفال بعد الانتهاء لضمان السلامه

: نعم، يوجد هناك العديد من البدائل الطبيعية للمبيدات الكيميائية، مثل  أن يتم الاستخدام للزيوت النباتية، او الصابون الطبيعي، وأيضا البكتيريا والفطريات المفيدة، او النباتات الطاردة للحشرات، و كذلك الوسائل الفيزيائية مثل الحواجز والشباك من أجل مكافحة الآفات .

حيث تلعب المبيدات دورًا كبير ومهمًا في تقديم  الحماية للمحاصيل ولزيادة من الإنتاج الزراعي من خلتل التخلص من الآفات الحشرية التي تضر به وتقلل من إنتاجيتة . وبرغم من ذلك فهي، يمكن أن تسبب آثار سلبية على البيئة، مثل إنها تتسبب في حدوث التلوث للتربة والمياه، وقد تؤثر أيضا على الكائنات غير المستهدفة آي علي الحشرات النافعة والطيور.

يوجد العديد من المعايير الدولية التي تهدف إلى ضمان الاستعمال الآمن والفعال للمبيدات، وهي مثل تلك التي تقوم بوضعها منظمة الصحة العالمية (WHO)، وايضا منظمة الأغذية والزراعة (FAO)، وكذا اتفاقية روتردام. فهذه المعايير تتضمن تنظيم تسجيل المبيدات، و أيضا التحديد للجرعات الآمنة علي الاستخدام ، والحرص علي ضمان جودة المبيدات التي يتم تداولها .

لابد من اختيار المزارعين المبيدات المناسب وذلك بناءً على نوع الآفة المستهدف التخلص منها ومرحلة نمو المحصول، و أيضا المخاطر البيئية والصحية المحتملة الحدوث . ولاكن من الأفضل ان يتم استشارة مختص زراعي قبل العمل من اجل ضمان الاختيار الأمثل.

تعتبر أفضل الممارسات لتطبيق المبيدات كالتالي :

– إن يتم استخدام الجرعة المناسبة الصحيحة وذلك وفقًا لتعليمات الشركة المصنعة للمبيد المستخدم

– وان يتم اختيار الاوقات المناسبه لتطبيق المبيد، مثل أن يتم الاستخدام في ساعات الصباح الباكر أو المساء.

– إن يتم التجنب لاستخدام المبيدات في ألاوقات التي تكون بها الرياح القوية.

– القيام بتنظيف الجيد للأدوات  والمعدات بعد الاستخدام.

– ان يتم أيضا مراقبة فعالية المبيد ولملاحظة لاي تأثيرات جانبية.

المبيدات الآمنة وهي عبارة عن مبيدات تم تصميمها لكي تكون أقل اضررًا علي الإنسان وعلي البيئة بالمقارنة مع المبيدات التقليدية. وتتضمن هذه المبيدات استخدام الخيارات العضوية والطبيعية والتي تعتمد على المكونات غير السامة أو المكونات ذات السمية المنخفضة.

: نجد ان الفرق الرئيسي بينهم يكمن في التركيب الكيميائي لكل منهم والتأثير البيئي الناتج عنهم. فالمبيدات الآمنة تتميز باحتوائها على المواد الطبيعية أو علي مكونات تتميز بقلة سميتها، وهي تستهدف الآفات بشكل محدد بدون تأثيرها الكبير على الكائنات الأخرى غير المستهدفة . وفي المقابل، نجد أن  المبيدات التقليدية تحتوي على مواد كيميائية تتميز بقوتها لذلك يمكن أن تؤثر على صحة الإنسان والحيوانات وأيضا النباتات غير المستهدفة.

: تشمل أنواع المبيدات الآمنة ما يلي :

– المبيدات البيولوجية: وهي مثل البكتيريا والفيروسات التي لها القدرة علي ان تهاجم الآفات. وتقضي عليها

– المبيدات النباتية: وهي مثل مستخلصات النيم وايضا الزيوت الأساسية.

– المبيدات المعدلة جينيًا: وهي عبارة عن النباتات التي تم تعديلها لتكون أكثر مقاومة للآفات الضارة.

لكي يتم استخدام المبيدات الآمنة بشكل فعال لابد من أن يتم :

– التحديد  للآفة بدقة : من خلال القيام  بالتعرف على نوع الآفة المستهدفة  من أجل تحديد المبيد المناسب لها.

– اتباع التعليمات: لابد من أن يتم القراءة والاتباع للتعليمات الموجودة على العبوة بشكل دقيق .

– التوقيت المناسب: يجب القيام بتطبيق المبيدات في الاوقات المناسبة من اليوم وعلي حسب دورة حياة الآفة.

– التغطية الشاملة: لابد من التأكد من أن المبيد قام بتغطية   جميع الأجزاء النباتية المصابة.

من الممكن أن تكون المبيدات الآمنة لها فاعلية  مثل فاعلية المبيدات التقليدية في حالة ان تم استخدامها بالطريقة الصحيحة على الآفات المستهدفة. كما ان بعض المبيدات الآمنة قد تحتاج لتطبيقات متكررة أو لتركيزات أعلى لتحقيق نفس مستوى الفعالية.

لا تؤثر علي التربة فقط , بل هي تؤثر علي كل شئ تقابله وسوف نحصر ذلك في عدة عناصر سوف تشرحها لنا شركة النقاء بالتفصيل وهي :

1_ التأثير الضار للمبيدات علي الإنسان .

2_ دور المبيدات في تلوث الهواء الجوي .

3_ التأثير الضار للمبيدات علي المياه .

4_ التأثير الضار للمبيدات علي التربة الزراعية والبيئة .

كانت تستخدم المبيدات في بداية تصنيعها كأسلحة في الحروب , وتم تطورها مع مرور الزمن حتي أصبحت علاج للآفات التي تصيب النباتات , ولكن مع الاستخدام المتكرر للمبيدات بغير المعرفة الكاملة بتركيبها وسميتها ظهرت مشاكل صحية لم تكمن في الحسبان , كما أن السمية الشديدة لها أضعفت دور الأعداء الحيوية والمفترسات وبالتالي أحدثت خلل في التوازن البيئي .

التأثير المباشر للمبيدات وذلك عن طريق وصول أجزاء من المبيد للإنسان إما باللمس باليد أو عن طريق التناول بالفم أو دخول أجزاء من المبيد إلي العين .

تؤثر عليها عن طريق استنشاق الهواء المحمل بغازات المبيد , وبالتالي تدخل أجزاء من المبيد إلي الجسم عن طريق التنفس .

يختلف التأثير الضار للغازات تبعاً لتركيب المادة الكيمائية الخاصة بالمبيد , وذلك مثل :

1_ الغازات التي تذوب في الماء , تذوب هذه الغازات في السائل المخاطي الموجود في الجزء العلوي من الجهاز التنفسي وبالتالي ينتج عنها الإصابة بالتهابات رئوية حادة وتنتهي بالموت .

2_ الغازات التي لا تذوب في الماء , تسبب هذه الغازات التهابات رئوية حادة , وبعد ذلك تسبب ارتشاح , وبعد ذلك تسبب التليف في جميع أجزاء الرئة مما يؤدي إلي الوفاة .

3_ الغازات التي تذوب في الدهون , ومن الخصائص الضارة لهذه المبيدات أنها لا تصيب الرئة والجهاز التنفسي فقط , بل تصيب الرئة كخطوة مبدئية , ومن ثم تنتقل إلي أجزاء مختلفة من الجسم عن طريق الأوعية الدموية والشريان , مما يتسبب عنها العديد من أمراض الكبد والكلي وغيرها

• تنتقل المركبات والمواد الكيميائية السامة إلي الطبقات الداخلية لجلد الإنسان عن طريق ملامسة الجلد في أي أجزاء الجسم للمبيد الكيميائي المستخدم .
• وتنتقل المركبات والمواد الكيميائية السامة إلي الجهاز الهضمي عن طريق تناول الثمار الملوثة مثل الخضروات والفاكهة التي تحتوي علي أثار من متبقيات المبيدات المستعملة أثناء الدورة الزراعية , والتي تم جمعها قبل إنتهاء فترة ما قبل الحصاد التي تحددها الشركة المنتجة للمبيد , وبعد وصولها للجهاز الهضمي تنتقل إلي الدم ومن ثم إلي أجزاء الجسم المختلفة مسببة العديد من الأمراض الخطيرة .

1_ تسبب الأمراض الحادة مثل مرض تليف الكبد , وذلك بسبب أن تراكم بقايا المبيدات في الكبد تقلل قدرته علي القيام بوظائفه الطبيعية مثل تخزين السكر , وبناء البروتين , والحفاظ علي مستوي الكوليسترول في الجسم  .

2 _ تؤثر المبيدات علي الجهاز العصبي بشكل مباشر , وأكثر الأجزاء المستهدفة هي المخيخ وقشرة المخ فتؤدي إلي :

• تفل الأطراف والإحساس الدائم بالألم .
• الإجهاد العضلي وزيادة في معدل التوتر العصبي .
• الإحساس بالأرق والاضطربات الحادة وفي بعض الحالات تؤدي إلي التشنجات .
• احداث التلف الدائم للأنسجة العصبية مما يؤدي إلي الشلل .

3_ المبيدات هي السبب الرئيسي في أخطر و أشد أنواع السرطانات .

4_ اشارات الأبحاث الحديثة علي أن متبقيات المبيدات تسبب  في اضعاف الحالة الجنسية للذكور , وذلك بسبب أن تراكم المبيدات في الأنسجة الحية يؤدي إلي اضمحلال الخصية , كما أنها تؤثر علي الحيوانات المنوية مما تقلل من حركتها وبالتالي تقلل من قدرة الحيوان المنوي بالبويضة مما يسبب عدم إتمام عملية الإخصاب واحداث العقم .

5_ تتسبب المبيدات في احداث تشوهات خلقية للجنين , وذلك عند تناول المرأة الحامل للثمار ملوّثة بالمبيدات , حيث أنها تنتقل إلي المشيمة في الرحم عن طريق الدم .

6_ حدوث طفرات وتغيرات في الجينات والصفات والوراثية وذلك لأن المبيدات تقلل من قدرة الخلايا علي الانقسام الطبيعي في الإنسان , وممكن أن تسبب في ظهور خلايا خبيثة تقوم بقتل الخلايا السليمة بشكل مباشر وذلك ما يعرف بمرض السرطان .

لا توجد بقايا المبيدات في النباتات المعاملة بالمبيد فقط , بل توجد أيضا في لحوم الحيوانات التي تتغذي علي النباتات التي تحتوي علي نسبة كبيرة من بقايا المبيدات , ويمكن الكشف عنها عن طريق التحليل لأجزاء من اللحوم ومنتجاتها وخصوصاً المنتجات المشتقة من دهون الحيوانات , حيث تحتوي علي أعلي تركيز لبقايا المبيدات وذلك بسبب القابلية للعالية لمبيدات بالذوبان في الدهن .

لا تتأثر المبيدات ومتبقيات المبيدات بالطبخ أو الغليان , وذلك بسبب أنها لا تتأثر بدرجات الحرارة العالية حيث أنها تتكون من مركبات ذات درجات ثبات عالية .

هناك مصادر كثيرة تلوث المياه وكن سوف تحدد لنا شركة النقاء في نقاط معدودة وهي :

1_ زراعة النباتات والمحاصيل :

حيث أن الزراعة تسبب في كثير من المشاكل الصحية والخطيرة وتكمن هذه الخطورة فيما هو آتي :

أ_ التلوث بواسطة المبيدات الكيميائية Chemical Pesticides :

كما نري أن التوسع في استخدام المبيدات الكيميائية بصورة تكاد تكون مكثفة في برامج المكافحة المتكاملة للآفات , أدي إلي تلوث المسطحات المائية بالمواد الكيميائية السامة , وذلك قد يكون بطريقة مباشرة مثل إلقاء العبوات الفارغة في المياه أو التخلص من المبيدات منتهية الصلاحية بإلقائها في المياه , أو بطريقة غير مباشرة وذلك عن طريق تخلص المصانع من المواد الكيميائية عن طريق مياه الصرف و الأنهار والتي تصب في محطات التحلية وقد تصل هذه الملوثة إلي مياه الآبار الجوفية  .

ب_ التلوث بواسطة الأسمدة الكيميائية Chemical Fertilizers :

في الآونة الأخيرة فقد أسرف المزارعين في استخدام الأسمدة الكيميائية وبالتحديد الأسمدة النيتروجينية والأسمدة الفوسفورية عن طريق إضافتها إلي التربة , وذلك بهدف زيادة إنتاج المحاصيل الزراعية بكميات أعلي من الكميات الطبيعية التي يقدر عليها النبات , كما يتم استخدامها في مواعيد غير مناسبة وذلك بهدف الإسراع في المراحل النباتية الطبيعية مما يؤدي إلي حدوث خلل وهدم لنظام البيئي في التربة , حيث يحدث خلل في معدل الامتصاص بين العناصر الطبيعية التي تتواجد في التربة وبين العناصر الكيميائية الصناعية المضافة لتربة عن طريق الحقن , وعند غسل النبات أثناء الري يتم غسل هذه العناصر الكيميائية وبالتالي تتسرب إلي المياه الجوفية  مما يعمل علي تلوث هذه المياه فلا تكون صالحة لشرب أو إلي الزراعة .

2_ تساقط وانسكاب النفط الخام في الماء :

كما نعلم أن هناك محطات استخراج للنفط والبترول وغيره من المشتقات , وتتواجد هذه المحطات في نقاط متفرقة في البحار والمحيطات , يؤدي تساقط النفط في إلي تغير خواص المياه ويجعلها غير آمنه للاستعمال الآدمي , وذلك حيث تقوم المواد النفطية بخفض كمية الأكسجين في البيئة المائية , وتكمن الأسباب الرئيسية في تلوث المياه بالنفط في تسرب النفط من أماكن التخزين في المحطات إلي المياه , أو سقوطه أثناء نقله من مكان إلي لأخر , أو التخلص من مخلفات النفط في محطات الصرف الصحي مما يتسبب عنه أنواع مختلفة من التلوث المائي .

3_ التلوث بالمخلفات الإشعاعية :

تعتبر النفايات الإشعاعية من أخطر مصادر تلوث المياه , حيث أن المواد المشعة تستخدم في محطات الطاقة النووية , وتستخدم أيضاً في العمليات التصنيعية وفي تصنيع العقارات الطبية وغيرها من العمليات .

4_ التلوث بواسطة النفايات المنزلية :

تقوم معظم البلدان بالتخلص من النفايات عن طريق إلقائها في المحيطات والأنهار , فهي تتسبب في تلوث المياه بشكل خطير حيث تستغرق مئات السنين لتحللها تماماً , وبالتالي تكون المياه غير صالحة للشرب .

1_ يتساقط رذاذ المبيدات وتترسب بفعل الأمطار , ومياه الري و ومياه الصرف الصحي وبالتالي تصل إلي الأنهار والمحيطات .

2_ عند وصول المركبات الكيميائية السامة في الماء تؤثر علي الكائنات الحية مثل الأسماك صغيرة الحجم والقشريات وغيرها من الكائنات التي تتغذي علي الاوليات الحيوانية .

3_ هذه الأسماك الصغيرة تصبح بدورها غذاء إلي الأسماك الأكبر منها حجماً و الطيور التي هي تعتبر غذاء رئيسي بالنسبة للإنسان .

4_ تنتقل المبيدات وبقاياها من الغذاء المحتوي عليها إلي الإنسان مما يتسبب عنه أضرار وأمراض شديدة الخطورة .

تصل المبيدات وخصوصاً المبيدات الحشرية إلي المياه بعدة وسائل منها :

1_ وصولها عن طريق مكافحة الحشرات المائية الضارة , وذلك عن طريق رش هذه الحشرات .

2_ تصل المبيدات الحشرية إلي المياه أيضا عن طريق ذوبان المبيدات ومتبقيات المبيدات الموجودة في التربة بواسطة أنواع المياه المختلفة مثل مياه الري .

3_ قيام معظم المصانع بالتخلص من المخلفات الخاصة بها في محطات الصرف والأنهار .

4_ يشكل الهواء والمطر المحملان ببخار ورذاذ المبيدات الحشرية مصادر مهمة وخطيرة لتلوث المياه .

 معظم المبيدات وخصوصاً المبيدات الحشرية لا تتحلل بسهولة ويسر في المياه , كما أنها تبقي لفترات زمنية طويلة في الماء , مما يتسبب عنها إبادة لمعظم الكائنات الحية المفيدة من الأسماك والقشريات وغيرها .

لا تقوم المبيدات الحشرية المائية أو المتخصصة في مكافحة الحشرات المائية بعمل إبادة كاملة بل تقضي علي حوالي 40% من الكائنات الحية , والباقي تتراكم بداخله هذه المركبات الكيميائية السامة , وتتراكم بالشكل كبير في الأجزاء الدهنية في الكائنات الحية نظراً لقدرة المبيدات العالية علي الذوبان في الأجزاء الدهنية في الكائنات الحية , وتزاد تركيز هذه المواد السامة بمرور الوقت حتي تصل إلي الإنسان عن طريق التغذية .

 بالتأكد تشكل المبيدات المتساقطة خطراً كبيراً بتلوث المياه بالمبيدات , وذلك عند عدم اتخاذ الإجراءات اللازمة لمعالجة هذه المبيدات , ويكمن تأثيرها الضار في نسبة تركيزها المتزايدة في التربة والتي تصل إلي المياه عن طريق الصرف والمجاري أو غيرها من الوسائل إلي مياه الشرب , وبالتالي تكون مصدر تسمم خطير .

1_ استخدام أساليب المكافحة الخاطئة مثل استخدام المبيدات المتخصصة في مكافحة الحشرات المائية عن طريق الرش المباشر علي المياه وذلك لمكافحة الأدغال المائية , ويجب تجنب الرش أثناء حركة الرياح الشديدة .

2_ من أشد الوسائل خطورة في وصول المبيدات إلي المياه والإنسان هو صيد الأسماك باستخدام المبيدات , وذلك بسبب السمية العالية الخاصة بالمبيدات والتي تؤثر علي مياه الشرب مما يغير من صفاتها , كما أن لها تأثير سام علي الأسماك , وبالتالي تقوم بالتسمم المباشر علي الإنسان وذلك تبعاً لسلسلة الغذائية للأحياء المختلفة .

بالتأكيد تزيد من التكاليف الاقتصادية حيث يصاحب تلوث المياه آثار مالية , فعند تلوث المياه العذبة الصالحة لشرب بالمبيدات تصبح بشكل مؤكد غير صالحة لشرب , مما يتطلب المعالجة الصحية اللازمة لتكرير هذه المياه وإلا ستظل ملوثة وغير صالحة للاستعمال الآدمي , ومعالجة المياه تتكلف كثير من المال مما يسبب عبئ اقتصادي عالي علي الدولة .