السحالي و الأبراص
السحالي والأبراص (الوزغ) هما زواحف صغيرة تنتمي إلى الرتبة Squamata تنتشر في مختلف أنحاء العالم، وتشتركان في بعض الخصائص والسلوكيات على الرغم من اختلافاتهما. تتميز السحالي والأبراص بأجسامهما النحيلة والمستديرة، وأطرافهما القصيرة، والقدرة على فقدان الذيل بسهولة كآلية دفاع عن النفس. تتواجد السحالي والأبراص في مجموعة متنوعة من البيئات بما في ذلك الغابات، والصحاري، والمناطق الحضرية (المنازل والمنشآت العامة). تعتبر السحالي والأبراص جزءًا من النظام البيئي، حيث تلعب كلاهما دورًا مهمًا في تنظيم أعداد الحشرات والتحكم في الآفات. كما تُعتبر كلاهما جزءًا من السلسلة الغذائية حيث تُمثل طعامًا للعديد من الكائنات المفترسة.
تتميز السحالي والأبراص بسلوك متنوع يتضمن التكيف مع البيئة المحيطة والبحث عن الطعام والتكاثر والدفاع عن النفس. بالإضافة إلى ذلك، فإن السحالي تُعتبر مصدرًا للإزعاج للبعض، رغم أن السحالي والأبراص ليست عادة ما تشكل خطرًا على الإنسان، إلا أن بعض الأنواع يمكن أن تكون سامة أو تشكل تهديدًا في بعض الظروف. لذا، من المهم فهم سلوك وبيولوجيا السحالي للمساعدة في المعرفة بها كافات منزلية. وهو ما تستعرضه معكم النقاء للخدمات البيئية في المقال التالي.
الوضع التصنيفي للسحالي والأبراص في المملكة الحيوانية
Kingdom: Animalia
Phylum: Chordata
Class: Reptilia
Order: Squamata
Suborder: Lacertilia (السحالي)
Family: Gekkonidae (الأبرص)
البيئة المفضلة وأماكن الانتشار المناسبة للسحالي والأبرص
تُعتبر السحالي والأبراص من الزواحف الصغيرة التي تتواجد في مختلف بيئات العالم، وتتكيف مع مجموعة واسعة من الظروف البيئية. تُعتبر البيئات الدافئة والجافة أكثر البيئات شيوعًا لوجود السحالي والأبرص، ولكن يمكن العثور عليها أيضًا في البيئات الأخرى مثل المناطق الغابية والصحاري والسهول و المنازل والمنشآت العامة. في هذه الفقرة، تقوم النقاء للخدمات البيئية – راس الخيمة بتسليط الضوء على البيئة المفضلة للسحالي والأبرص، والعوامل التي تؤثر على انتشارها.
البيئة المفضلة للسحالي والأبرص: تتنوع البيئات التي تعيش فيها السحالي والأبراص وتشمل ما يلي:
- المناطق الحضرية والمزارع: يمكن أن تعيش السحالي والأبراص في المناطق الحضرية كالمنازل والمنشآت العامة وايضا المزارع والحدائق المنزلية حيث توجد مأوى مناسبة وموارد غذائية متنوعة.
- البيئات الجافة والصحاري: تفضل السحالي والأبراص البيئات الجافة والصحاري حيث توفر هذه البيئات الظروف المثالية لحياتها بما في ذلك الحرارة والجفاف.
- المناطق الصخرية: تعتبر المناطق الصخرية المنغمسة بالشمس موطنًا مناسبًا للسحالي والأبراص حيث يمكنها العثور على مأوى ومواقع للتزاوج والتكاثر.
- المناطق الرطبة: بالرغم من أن البيئات الجافة هي الأكثر شيوعًا لوجود السحالي والأبرص، إلا أنها يمكن أن تُوجد أيضًا في المناطق الرطبة، خاصةً في المناطق التي توفر أماكن للمأوى والغذاء.
العوامل التي تؤثر على انتشار السحالي والأبرص
يؤثر عدة عوامل على انتشار السحالي والأبراص في البيئة، ومن هذه العوامل:
- الطقس ودرجة الحرارة: تتأثر أنشطة السحالي والأبراص بشكل كبير بدرجات الحرارة والظروف الجوية. تفضل البيئات الدافئة والمعتدلة وتكون السحالي والأبراص أكثر نشاطًا في الأوقات التي تكون فيها الدرجات الحرارة معتدلة.
- التضاريس والموائل: تُفضل السحالي والأبراص المناطق التي توفر الصخور والمنحدرات والمأوى المناسبة للاختباء والتكاثر.
- التوافر الغذائي: يعتمد نمو وتنشيط السحالي والأبراص بشكل كبير على التوافر الغذائي في المنطقة. تعتمد هذه الزواحف على مجموعة متنوعة من الفريسة بما في ذلك الحشرات والديدان والصغار الأخرى من الزواحف والثدييات الصغيرة.
- التغيرات البيئية: يمكن أن تؤثر التغيرات البيئية مثل التدهور المناخي وفقدان المواطن الطبيعية على أنشطة السحالي والأبراص وتوزيعها.
- التنافس مع الكائنات الأخرى: يمكن أن تؤثر التنافس مع الكائنات الأخرى على انتشار السحالي والأبراص في البيئة.
التغذية والعادات الغذائية للسحالي والأبرص
تعتبر السحالي والأبراص زواحف شهيرة تمتاز بتنوع كبير في تغذيتها وعاداتها الغذائية، حيث تعتمد على مجموعة متنوعة من المواد الغذائية لتلبية احتياجاتها الغذائية. في هذا المقال العلمي، سنستكشف تغذية السحالي والأبراص وعاداتها الغذائية بشكل مفصل.
تغذية السحالي والأبرص:
تعتبر السحالي والأبراص زواحف مفترسة، وتعتمد تغذيتها على مجموعة متنوعة من المواد الغذائية التي تشمل:
- الحشرات: تعتبر الحشرات الغذاء الأساسي للسحالي والأبرص، حيث تتضمن قائمة طعامها الخنافس، والنمل، والبعوض، والفراشات، واليرقات، وغيرها من الحشرات الصغيرة.
- الديدان: تتضمن عادات تغذية السحالي والأبراص تناول الديدان، بما في ذلك الديدان الأرضية والديدان البحرية.
- الزواحف الصغيرة: قد تتغذى السحالي والأبراص على الزواحف الصغيرة مثل العقارب والصقور والفئران الصغيرة.
- الثدييات الصغيرة: في بعض الحالات النادرة، قد تأكل السحالي والأبراص الثدييات الصغيرة مثل الفئران والطيور الصغيرة.
- النباتات والفواكه: قد تتناول بعض الأنواع النباتات الصغيرة والفواكه على نطاق ضيق كجزء صغير من نظامها الغذائي.
عادات الغذاء والصيد:
تختلف عادات الصيد والتغذية بين السحالي والأبراص حسب النوع والبيئة. ومن بين العادات الشائعة:
- الصيد النشط: تتميز بعض الأنواع بالصيد النشط حيث تطارد فريستها وتلتقطها بسرعة باستخدام لسانها السريع.
- الانتظار الساكن: تتبع بعض السحالي والأبراص استراتيجية الانتظار الساكن حيث تنتظر بصمت حتى تقترب الفريسة ثم تنقض عليها بسرعة.
- الاستخدام الاستراتيجي للبيئة: تستخدم السحالي والأبراص بيئتها بشكل فعال للتمويه والصيد، حيث تختبئ بين الصخور أو تتسلق الأشجار للانتظار على الفرصة المناسبة للصيد.
- التحرك البطيء: قد تتسلق السحالي والأبراص ببطء على الأغصان أو الأشجار للبحث عن الفرائس أو الاختباء.
- تكتيكات الدفاع: تتبع بعض السحالي والأبراص استراتيجيات الدفاع المختلفة مثل فقدان الذيل أو التمويه لتجنب الاعتداءات.
التكاثر في السحالي والأبرص
يعتبر التكاثر واحدًا من أهم الجوانب في حياة السحالي والأبرص، حيث يؤدي إلى توالد الأجيال الجديدة وضمان استمرارية النوع. يتميز عملية التكاثر في هذه الزواحف بالتنوع والمرونة، حيث تختلف طرق التكاثر وفقًا للنوع والظروف البيئية المحيطة. في هذا المقال العلمي، سنستكشف عملية التكاثر في السحالي والأبراص بشكل مفصل.
- التكاثر الجنسي: يتمثل التكاثر الجنسي في اجتماع ذكر وأنثى وإجراء عملية التلقيح. تختلف عمليات التزاوج وفقًا للنوع، ولكن عادة ما يتضمن الأمر اختيار الذكر للشريكة وتقديم إشارات بصرية أو سمعية لجذب الأنثى. قد يتنافس الذكور على الشريكة في بعض الأحيان، وقد تستخدم الأنثى أنواعًا مختلفة من الإشارات لتحديد الذكر الأفضل للتزاوج.
- التكاثر البدائي: يتمثل التكاثر البدائي في توليد النسل دون الحاجة إلى تلقيح من الذكر، ويشمل عادة البيض والتفقيس. يختلف نوع البيض الموضوع وطريقة التفقيس باختلاف النوع والظروف البيئية.
- تفاوت الإنتاج النسيجي: تختلف السحالي والأبراص في استراتيجيات إنتاج البيض والأجنة، حيث يمكن أن يكون الإنتاج نسيجيًا (البيض اللين) أو جرميًا (البيض الصلب). قد يتوافق ذلك مع نوع العائلة وظروف البيئة.
- العناية بالصغار: بعد فقس البيض أو الولادة، قد تقوم بعض السحالي والأبراص بتوفير العناية لصغارها، في حين يترك البعض الآخر الصغار للعيش بمفردهم. يعتمد ذلك على النوع والظروف المحيطة.
- العوامل البيئية: تؤثر الظروف البيئية مثل درجات الحرارة والرطوبة والتغذية على عمليات التكاثر لدى السحالي والأبرص. فعلى سبيل المثال، قد ترتفع أعداد الإنتاج النسيجي في البيئات ذات الظروف المناسبة.
دورة حياة السحالي والأبراص
تتبع السحالي والأبراص دورة حياة تتضمن عدة مراحل، تبدأ من البيوض وتنتهي بالنضج الجنسي والتكاثر. تختلف تلك المراحل بين الأنواع المختلفة قليلًا، ولكن بشكل عام، يمكن تلخيص دورة حياتها إلى مراحل رئيسية: البيض، اليرقات، الشباب، والبالغة.
- البيض: يبدأ دورة حياة السحالي والأبراص عندما تضع الأم البيض في مواقع مختلفة حسب نوع السحلية أو الأبرص. يتم تلقيح البيض عادة من قبل الأم، وتُوضع في الأماكن المناسبة لتوفير الحماية والظروف الملائمة للحياة. تتفاوت مدة فترة الحضانة حسب درجات الحرارة والظروف البيئية، وبعد انتهاء هذه الفترة، يخرج من البيض يرقة.
- اليرقات: تخرج اليرقات من البيض عادة بعد فترة قصيرة، وهي تشبه نسخة مصغرة من الكبار، ولكنها تختلف في الحجم واللون. تختلف فترة اليرقات باختلاف الأنواع، حيث قد تستمر لعدة أشهر أو سنوات.
- المراحل المتوسطة (الشباب): تتضمن هذه المرحلة النمو السريع والتطور. تزداد السحالي والأبراص خلال هذه المرحلة بالحجم وتتطور هياكلها، وتكتسب مهارات الصيد والدفاع.
- الاطوارالبالغة: عندما تصل السحالي والأبراص إلى مرحلة البالغة، يصبح لديها القدرة على التكاثر. تختلف فترة الوصول إلى هذه المرحلة بين الأنواع المختلفة وتتأثر بالعديد من العوامل مثل الغذاء والبيئة ودرجات الحرارة.
السحالي والأبراص كافات منزلية
تُعتبر السحالي والأبراص زواحف شائعة في المنازل والأماكن المحيطة بها، ويعود ذلك جزئيًا إلى توافر مصادر الطعام والمأوى في هذه البيئات. تتغذى السحالي والأبراص على الحشرات الصغيرة مثل الناموس والبعوض والذباب وغيرها، مما يجعلها فعالة في مكافحة الآفات في المنزل. بالإضافة إلى ذلك، فإن وجود السحالي والأبراص يُعتبر علامة على صحة البيئة في المنزل، حيث تكون وجودها يدل على وجود توازن بيولوجي.
أماكن الانتشار في المنزل:
تتواجد السحالي والأبراص في العديد من المواقع في المنزل، بما في ذلك:
- الفتحات والشقوق: تعتبر الفتحات والشقوق في الجدران والأرضيات موطنًا مناسبًا للسحالي والأبراص للاختباء والتكاثر.
- الحدائق والفناء الخارجي: يمكن أن تعيش السحالي والأبراص في الحدائق والفناء الخارجي حيث توجد النباتات والصخور التي توفر لها مأوى ومصادر للطعام.
- المخابئ والمناطق الرطبة: تفضل السحالي والأبراص المخابئ الرطبة مثل المستودعات والأماكن الرطبة في المنزل.
- المناطق الدافئة: تعتبر المناطق الدافئة مثل المطابخ والحمامات مثالية للسحالي والأبرص، حيث توفر الحرارة والرطوبة المناسبة.
السحالي والأبراص كافات منزلية
رغم أن السحالي والأبراص لا تعتبر عادة خطرة على الصحة البشرية، إلا أن وجودها في المنازل قد يسبب بعض الإزعاج لبعض الأشخاص. في هذا المقال، سنستكشف بعض الأضرار الصحية الناتجة عن وجود السحالي والأبراص في المنازل:
- الردود العاطفية والنفسية: قد يشعر البعض بالقلق أو الاشمئزاز عند رؤية السحالي والأبراص في المنزل، مما قد يؤدي إلى زيادة مستويات الإجهاد والقلق. يمكن أن يتطور هذا القلق إلى حالات من الرهاب في بعض الحالات.
- التأثير على النوم: قد يؤدي وجود السحالي والأبراص في المنازل إلى تعطيل النوم لدى الأشخاص الذين يشعرون بالقلق أو الخوف من وجودها في المنزل. يمكن أن تتسبب حالات الاضطراب في النوم في زيادة مستويات التعب والإجهاد.
- الحساسية والحكة: قد يكون لدغ أو اتصال الجلد بالسحالي والأبراص في بعض الحالات سببًا لحدوث تهيج وحكة في الجلد. على الرغم من أن معظم الأنواع غير سامة، فإن بعض الأشخاص قد يظهرون استجابة جلدية لمخاطر الاتصال بالزواحف.
- نقل الأمراض: في بعض الحالات النادرة، قد تكون السحالي والأبراص مسببة لنقل بعض الأمراض، على الرغم من أن هذا الخطر غالبًا ما يكون منخفضًا. على سبيل المثال، يمكن لبعض السحالي أن تكون مضيفًا لطفيليات الديدان التي قد تنتقل إلى البشر.
- التلوث الجرثومي: قد يؤدي وجود السحالي والأبراص إلى التلوث الجرثومي للمكان الذي يتواجدون فيه، خاصة إذا كانت هناك بقايا طعام أو فضلات من الحيوانات الأخرى.
- الإصابات البدنية: قد يحاول الأشخاص التخلص من السحالي والأبراص بطرق غير آمنة مثل استخدام المبيدات الحشرية أو الأدوات الحادة، مما قد يؤدي إلى الإصابة بجروح أو حوادث.
كيفية الوقاية من السحالي والأبراص في المنازل
تعتبر السحالي والأبراص زواحف شائعة تتواجد في مختلف بيئات العالم، بما في ذلك المنازل. وبالرغم من أنها عادة ما تكون غير ضارة، إلا أن وجودها في المنزل قد يكون مزعجًا لبعض الأشخاص. فيما يلي بعض الإجراءات التي يمكن اتخاذها للوقاية من دخول السحالي والأبراص إلى المنازل:
- إصلاح الشقوق والفتحات: قم بتصحيح الشقوق والفتحات في الجدران والأبواب والنوافذ باستخدام مواد مانعة للتسرب مثل السيليكون أو الأسمنت. يمكن للسحالي والأبراص أحيانًا الدخول إلى المنزل من خلال الشقوق الصغيرة.
- تنظيف المنزل بانتظام: قم بتنظيف المنزل بانتظام للتخلص من الحشرات والديدان التي قد تكون مصدر طعام للسحالي والأبرص. كما يمكن للنظافة الجيدة أن تقلل من وجود الرطوبة والرائحة التي قد تجذب هذه الزواحف.
- ترتيب الحديقة: قم بتنظيف الحدائق وتقليم الأشجار والنباتات بانتظام للحد من وجود المواطن الطبيعية التي قد تستخدمها السحالي والأبراص كمأوى.
- تخزين الطعام بشكل آمن: قم بتخزين الطعام في حاويات محكمة الإغلاق لمنع الحشرات والقوارض التي قد تجذب السحالي والأبرص.
- استخدام المبيدات الحشرية: يمكن استخدام المبيدات الحشرية المناسبة بحذر في المناطق المحددة للتخلص من الحشرات وبالتالي الحد من وجود السحالي والأبرص.
- تثبيت الشبكات الحشرية: يمكن تثبيت الشبكات الحشرية على النوافذ والأبواب لمنع دخول الحشرات وبالتالي السحالي والأبراص إلى المنزل.
- التهوية المناسبة: قم بتوفير التهوية المناسبة في المنزل للحد من التراكم الزائد للرطوبة التي قد تكون جاذبًا للسحالي والأبرص.
مع اتباع هذه الإجراءات البسيطة، تشير شركة النقاء للخدمات البيئية الى انه يمكنك تقليل فرص دخول السحالي والأبراص إلى منزلك وبالتالي الحفاظ على بيئة منزلية نظيفة ومريحة.
مكافحة السحالي والأبراص في المنازل
تعتمد شركه النقاء في مكافحه السحالي والأبراص على مجموعه من الاستراتيجيات والطرق الفعالة التي تهدف الى الحد من تقليل الاعداد المنشرة ومنع توافد افراد جديدة من خلال عده طرق و التي يمكنك الاطلاع عليها من خلال التواصل معنا على الرقم 9881 939 50 971+ او زيارة موقعنا https://alnaqaa.co
و فيما يلي بعض نت تلك الطرق الفعالة لمكافحة السحالي والأبراص في المنازل:
- إغلاق الفتحات والشقوق: يجب إغلاق جميع الفتحات والشقوق في الجدران والأبواب والنوافذ باستخدام السدادات أو المواد الخاصة لمنع دخول السحالي والأبراص إلى المنزل.
- إزالة الأطعمة: يجب إزالة جميع مصادر الطعام المحتملة للحشرات والفريسة التي قد تجذب السحالي والأبرص. يتضمن ذلك تنظيف بشكل منتظم للمنطقة المحيطة بالمنزل وعدم ترك الطعام غير المغلف في المكان.
- استخدام الحواجز الفيزيائية: يمكن تثبيت شرائط لاصقة أو شبكات على فتحات النوافذ والأبواب لمنع دخول السحالي والأبراص إلى المنزل.
- التخلص من المواضع المختبئة: يجب التأكد من إزالة الأشجار والأعشاب المتراكمة والمواد العضوية الأخرى التي يمكن أن توفر مأوى للسحالي والأبرص.
- استخدام المبيدات الحشرية: استخدام المبيدات الحشرية المصرح بها مثل الملاثيون وغيرها من المواد التي لها خصائص طاردة وقاتلة.
- استخدام المواد الطبيعية الطاردة: بعض المواد الطبيعية مثل الفلفل الاسود او نبات الشيح يمكن ان تمتلك خصائص منفرة للسحالي و الأبراص ، لذا يمكن وضعها في الأماكن التي يتردد فيها تلك الزواحف.
- استخدام الروائح الطبيعية: بعض الروائح الطبيعية مثل زيت النعناع أو زيت اللافندر يمكن أن تثبط وجود السحالي والأبرص، لذا يمكن استخدامها كرذاذ أو وضعها في الأماكن التي يتردد فيها الزواحف.
- التهديد الصوتي: يمكن استخدام أجهزة توليد الموجات الصوتية ذات التردد المناسب لطرد السحالي والأبرص، حيث إنها قد لا تحبذ البقاء في الأماكن التي يكون بها الضجيج المستمر.
كما يمكنك ايضا الاطلاع على الرابط التالي لمزيد من المعلومات عن كيفية تطبيق تلك الطرق
مكافحة الزواحف المنزلية الوزغ والسحالي
تقسيم المبيدات المستخدمة في مكافحة آفات الصحة العامة
مواضيع قد تهمك
تعرف على أكثر أنواع الحشرات شيوعًا في رأس الخيمة وكيفية التعامل معها
كيف تجعلي مطبخك خالي من الصراصير بنفسك
الصراصير تحب البيئات القذرة والرطبة، وبالطبع الطعام والماء، لذلك من الطبيعي أن يكون المطبخ أحد الأماكن المفضلة لديهم للتجول والتكاثر والانتشار.